منتديات المغرب الملكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المغرب الملكي

موقع و منتديات كل الملكيين و الملكيات بالمغرب الملكي
 
دخولالبوابةأحدث الصورالتسجيلالرئيسية

 

 حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبوخالد سليمان
عضو نشيط
عضو نشيط
أبوخالد سليمان


عدد الرسائل : 187
العمر : 62
Localisation : الرباط
. : حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني 3dflag21
النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6206
خاصية الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني   حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني I_icon_minitimeالأحد 27 أبريل 2008, 17:22

015654
الرباط في : 27-04-2008 .


إلى كل أهل القرآن
***** حدث القرن21 بامتياز*****
هام جدا وجاد جدا


مقدمة إعلامية بشأن الحدث
الجزء الثاني


ـــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــ
"أفلا يتدبرون القرآن ، ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا81".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وملخص المقدمة كلها يقول أنني تدبرت القرآن الكريم حق التدبر الذي يدعو إليه سبحانه كل عباده وليس فقط الفقهاء والعلماء كما هو معلوم ، فما وجدت فيه ذرة من الإختلاف ؛ وتدبرت حق التدبر العلم الفقهي الموروث الذي هو من عند البشر فوجدت فيه إختلافا كثيرا موجودا بين بعضه وموجودا بينه وبين العلم القرآني . وجدته قد أقصى جل العلم القرآني الجوهري إن لم أقل كله ومنه خاصة التعريف القرآني الحق لدين الإسلام المقصي كله ، ووجدته حاجبا له حجبا عظيما ، ووجدت أن جل هديه وضعيا دخيلا يتعارض مع هدي الله سبحانه ومنسوبا إليه عز وجل جلاله باطلا ، ووجدت بهذا الإقصاء وهذا الحجب وهذا الهدي الدخيل يخدم سعي الغرور بجودة عالية ولا يخدم دين الإسلام الحق والدعوة الإسلامية القرآنية إلا حثيثا. وعن شرح لغز هذا الوضع الغريب قد وجدته ساطعا في المنهجية الفقهية المعتمدة لتدبر المعرفة بدين الإسلام وبهديه القرآني من خلال "الحديث" قولا بأنه يشرح القرآن . قد وجدت هذه المنهجية معكوس فيها المنطق بالتمام والكمال . وجدت الفقهاء والعلماء الذين إعتمدوها قد جردوا بذلك القرآن المنير الهادي الإمام من إمامته الربانية الشاملة وجعلوه مأموما من طرف "الحديث" والعلم الفقهي المبني عليه أساسا ؛ بل جعلوه مأموما من طرفهم ماداموا هم الذين يقضون في "الحديث" بين صحيحه وبين الدخيل . وجدتهم بذلك قد جردوا "الحديث" من الحصانة الربانية القرآنية التي وحدها قادرة على تطهيره من الدخيل الشيطاني ليصبح بدوره محفوظا في ألواح كالقرآن الكريم . وجدتهم قد جردوه من هذه الرعاية الربانية النافذة المنيعة واستبدلوها برعايتهم البشرية التي للشيطان من خلالها ومن خلال عيوبهم الخلقية مداخل متعددة كثيرة تكاد لا تحصى كما هو بين ومعلوم أصلا . وكونهم كباقي البشر ضعافا بعيوبهم الخلقية أمام الغرور الغبي الملعون ، وكونهم قد أقصوا جوهر الهدي المنزل القادر وحده على أزرهم ضد هذا العدو وعلى إقفال مداخله تباعا والقادر وحده على الفصل في "الحديث" بين صحيحه وبين الدخيل ، وجدتهم قد منحوا الإمامة في الأصل على طبق من ذهب لهذا العدو الرجيم ليصقلها في الخفاء كيفما يحلو له وليصادقوا هم من حيث لا يعلمون وبأزر ما له عليهم من سلطان ونفوذ على هديه الدخيل على أنه من عند الله . ولا يوجد من الشهادات على أرض الواقع تاريخيا وحاضرا إلا ما يثبت هذه الحقيقة. ومن أعظم هذه الشهادات على سبيل المثال وليس الحصر حقيقة التخلف الشامل لدول أهل القرآن ضدا حتى في سنة الطبيعة التي تقضي بأن لا تتوحد هذه النتيجة ؛ وحقيقة الدمار الذاتي التدريجي الشامل الذي تعيشه البشرية والذي نبأ به سبحانه علام الغيوب في سورة الروم والذي لا مكان له في رحاب ظاهر فيها الدين الحق على الدين كله كما كان مفترضا أن يكون منذ بضعة قرون لولا الذي إقترفه الفقهاء والعلماء الملخص ذكره أعلاه ويدينهم به رب العالمين من خلال قرآنه وبسنده .

ملخص المقدمة إذا يقول تباعا أنني أرفع قضية عظمى تعني الثقلين أجمعين أحيلها على الفقهاء والعلماء الأحياء والمفكرين كذلك والإعلاميين وعامة القراء عموما ليقضوا فيها بالحق على أساس الحجج القرآنية المتقدم بها وغيرها الكثيرة من أرض الواقع الموصولة بها وصلا وثيقا بينا .

وملخص الغاية من هذه المقدمة هو الإخبار بقدومي إلى كل العباد الثقلين حاملا رسالة تبليغية ربانية قرآنية جليلة عظيمة مكتسبة متيقن من صحة محتوياتها تمام اليقين عن بينة وعن علم يقين . وهذا العلم اليقين هو نفسه العلم القرآني الجوهري الذي أدعي بأن الرأي الفقهي يجهل جله . هو العلم بصحيح الحق الرباني القرآني الدامغ لكل الباطل الشيطاني مهما قل وتخفى ومهما تقمص شخصه . هو علم جوهري مشروح بذاته ويسير في التلقي والفهم ، وحاسم في إيقاع الإيمان والجودة في الإيمان والإسلام والجودة في الإسلام تباعا . هو علم أراده سبحانه أن يشيع العلم به بين العباد الثقلين بقيمة المعرفة الفاعلة البديهية المألوفة التي تخزن في مقدمة الذاكرة تقويما به لجوهر الإيمان العقلاني ولكل الإيمان كفاية وليمتحنوا فيه إمتحانا بالحق . هو علم بهذه الصفات وهذه المواصفات وهذا الدور وهذه الغاية صنعا من عند الله ذي الكمال والجلال والإكرام . وهذا العلم القرآني الجوهري المظهر هو يشكل لب محتويات هذه الرسالة التي سميتها ب"رسالة التذكير والبيان" . وأما عن البينة فهي بينة دامغة ثاقبة يشكلها كفاية هذا العلم الرباني نفسه موصول وصلا وثيقا بينا بشهادات كثيرة متعددة أنواعها وأشكالها معلومة ومشهودة على أرض الواقع وعلى عدة مستويات .

وملخص التوضيح بشأن أصل رسالتي التبليغية ومقامها أنها رسالة مكتسبة من خلال التدبر الحق للقرآن الكريم والتدبر في المقابل للعلم الفقهي الموروث ، وموثق فيها صحيح المعرفة القرآنية بدين الإسلام وبهدي القرآن والطعون القرآنية في هذا العلم بالتقابل ؛ وأنها لا تعوض بالقطع رسالة القرآن في شيء وإنما هي جسر ظرفي عابر وجوده يخترق أحجبة الشيطان ويسقطها كلها بسلاح أنوارها ويفتح لها الباب على مصراعيه لتقول كلماتها الربانية التامات في العباد الثقلين أجمعين ، وليقع بذلك كل الموعود الرباني المبشر به فيها من لدنه سبحانه الحق والذي لم نشهد منه على أرض الواقع إلا الحثيث الذي يكاد لا يبين .

وعلى أساس التوضيحات المتقدم بها في هذه المقدمة الإعلامية لا أترك مجالا لأحد كي يفتري علي بتلك الإفتراءات المذكورة في أولها . والغريب أن هذه التوضيحات لم تمنع آخرين من إصدار إفتراءات من نفس القبيل . فليفتروا بما يشاءون وهم بذلك مفتقرون تمام الإفتقار إلى شفاعة الجهل بشأنه لدى ربهم الحق الرقيب الحسيب . وقافلتي ستظل تسير بعون الله وبرعايته الجليلة النافذة حتى تبلغ مستقرها الحق رغما عن أنوفهم وأنف الغرور الغبي الملعون . وإن الحق لغالب دامغ لكل الباطل وعال لا يعلى عليه أبدا .

ولا أشارك في المنتديات من أجل عرض كل رسالتي من خلالها وإنما من أجل بلوغها مستقرا بينيا شريفا سبيلا بعده لبلوغ مستقرها الحق الذي أوله الفقهاء والعلماء وآخره العباد الثقلين أجمعين من خلال دورها الظرفي العابر المذكور أعلاه الذي يدعم رسالة القرآن ولا يقصيها في شيء بالقطع . وهذا المستقر البيني الشريف الحق المعرف به في الكثير من مقالاتي هو جناب جلالة الملك محمد السادس المؤيد بالله . فقد قضى جلال وعظمة نفعها وجلال وعظمة الحدث الذي توقعه تباعا بأن ترفع إلى مقامه ليشملها برعايته الملكية الشريفة حقا لها وحقا لجلالته كذلك الذي هو أمير المؤمنين وخليفة الله الأعلى في بلدنا المغرب المبارك الذي تزيده عظيم البركة ، ناهيك عن إعتبارات أخرى تلزمني كذلك بهذا النهج دون غيره . فهناك مثلا تخوفي من شر الجاهلين في الشهور الأولى من التبليغ بحكم عظمة التعارض الموجود بين العلم الفقهي الموروث وبين العلم القرآني الجليل ؛ وقد زادتني تلك الإفتراءات الباطلة يقينا بشأن واقعية هذا التخوف ؛ وهناك مسألة الإمكانات المادية واللوجيستيكية والكفاءات البشرية التي تحتاج إليها رسالتي من حيث طبعها في أبهى حلة ممكنة ومن حيث نشرها والتبليغ بمحتوياتها الجوهرية عالميا والتي تقدر الدولة وحدها على توفيرها. وهناك خاصة رد الفعل السلبي الواحد الذي تلقيته على مدى ما يفوق الآن 3 سنوات من لدن كل من تواصلت معهم مباشرة أو من خلال الرسائل والمقالات . وهذا الوضع يردني بقوة إلى جلالة الملك محمد السادس كسبيل عقلاني واحد لوقوع الفرج المرغوب فيه .

((( قرأت تنظر الفلكي العراقي الألوسي وأواليه في شقيه بالتمام والكمال . فعن التحذير قد تقدمت بما يؤكد أن سبيل الفرج بشأن إظهار جوهر العلم القرآني للعباد الثقلين أجمعين من خلال رسالتي التبليغية ضدا في الغرور الغبي الملعون الذي حجبه بصنائعه بجودة عالية على مدى عدة قرون هو جناب جلالة الملك محمد السادس . ومن آماني هذا العدو أن تحاك مؤامرات ضده من شأنها أن تحذف هذا السبيل وتدخل المغرب في الحروب التقتيلية والتخريبية . وآماني هذا الغبي هو بطبيعة الحال يسعى إلى تحقيقها بكل وسع جهده المتوفر خاصة لما يكون تحقيقها حاسما في سعيه الشيطاني المعلوم كما هو الحال فعلا بشأن قضيتي ومقام جلالة الملك الحاسم فيها . فالكثير من الحذر واجب في هذه الحالة . وإن الله لحافظه يقينا بحكم هذا المقام وحسمه الموصوف . وعن تنظره للمغرب في ظل ملكه الشريف المعمر بعهد حافل بالخير والخيرات ، فلب تقويم هذا الموعود أراه من جهة متمثلا في شخص البركة الشرفية التي أنعم علينا بها سبحانه لما شرفنا باحتضان تذكيره القرآني الثاني الجليل كما هي الحقيقة المظهرة في رسالتي التبليغية وكجزاء بذلك على ولعنا التاريخي بخدمة دين الإسلام والدعوة الإسلامية القرآنية ؛ وأراه من جهة ثانية متمثلا في شخص أزر كل هدي القرآن المظهر وليس فقط بقليله الذي ظل نقيضه مهيمنا بسمومه على نفعه وجعله بذلك وكأنه غير موجود ؛ ومن جهة ثالثة أراه متمثلا في شخص تفاعل مفعول هذا الشرف الجليل ومفعول هذا الهدي الكريم لدى المغاربة الذي سيزيد يقينا في قوة إستجابتهم لله سبحانه بالطاعة الجيدة ردا عليه عز وجل جلاله بشأن هاتين النعمتين العظيمتين وبشأن غيرها الكثير تباعا . قد أصاب الألوسي إذا بالتمام وكمال وعلى أساس يقين الأخبار المتقدم بها من جانبي . فهنيئا لشعبنا المغربي المبارك ؛ وهنيئا لملكي الهمام المنصور بالله .)))

فعلى الفقهاء والعلماء الأحياء أن يلتزموا بالحق الرباني الذي يعلمونه والمذكر به في هذه المقدمة الإعلامية ، وأن يستبشروا خيرا بما أبشر به ويضعوه في مقدمة الإهتمام والتدبر وليس غيره .

وعلى الإعلاميين أن يقوموا بدورهم النبيل المعلوم ويواكبوا الحدث مراقبين ناقلين أحداثه وأخباره إلى كل أهل القرآن خاصة وكل الناس عموما، وأن يستنكروا برأيهم عند الضرورة كل باطل مفضوح يتبين لهم وفيه مضرة للمصلحة العامة صادر من لدني أو من لدن الطرف الآخر . فقضية الإقرار بصحيح المعرفة بدين الإسلام أو عدمها هي قضية كل الناس . وإن الحق البين ما كان ليكون في أعيننا حقا لولا شهادتنا عليه بأنفسنا بأنه فعلا حق من عند الله الحق سبحانه رب العالمين . وإن الباطل البين ما كان ليكون في أعيننا باطلا في المقابل لولا شهادتنا عليه بأنفسنا بأنه فعلا باطل من عند أنفسنا الأمارة بالسوء التي يحضنها إبليس الغرور الغبي الملعون . وإن القرآن لهو أجل الحق الذي يظهره سبحانه بينا لذوي الألباب على أنه الحق فعلا لا غبار عليه بدليل ما يعلمون . والله يدعونا كما هو معلوم إلى قول الحق لنصرة الحق ضد الباطل حتى في أنفسنا أو ذوينا . وقد تبينت عظيم الباطل في العلم الفقهي وبالحجج الدامغة وليس بالإفتراء ، ولن يمنعني أحد قط من قول الحق بشأنه جهرا وبصوت عال ليتلقاه أهل الحق .

وسيجد القارئ في شخص محتويات كل مقالاتي عموما وخاصة منها المقالات رقم5 ورقم6 ورقم7 ورقم8 عربونا من الصحة بشأن ما أدعيه من الطعون والبشائر نصرة بذلك كله لدين الإسلام ونصرة بها تباعا لأهل القرآن وللعباد الثقلين عموما ضد العدو الواحد إبليس الغرور الغبي الملعون .

((( أرجو من أهل موقع المغرب الملكي مشكورين أن يوافوني برسالة ترحيب قبولا منهم بذلك لعرض قضيتي ومقالاتي على القراء من خلال المنتدى الإسلامي ، أو برسالة رفض في حالة العكس معللا إن كان بالإمكان . وكذلك في حالة الرفض ألتمس منهم أن يجودوا علي بمشورة تنفعني فيما أصبو إليه بشأن رسالتي وقضيتي .)))

وخاتمة قولي هي بقوله سبحانه في سورة الزمر الذي أراه يستحق أن يكتب بماء الذهب ويعلق فوق مداخل كل المجالس العانية بالشؤون المحلية أو الدولية وفي أعلى الواجهات الأساسية لباحاتها ، والذي يقول فيه عز وجل جلاله :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، أولئك الذين هداهم الله ، وأولئك هم أولو الألباب17".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

والسلام على من إتبع الهدى ،
والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة .



جمال اضريف ، بلقب "أبوخالد سليمان".
الرباط في : 27-04-2008 .
015654
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حدث القرن21 بامتياز: مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حدث القرن21 بامتياز : مقدمة إعلامية بشأن الحدث//الجزء الأول.
» حدث القرن21 بامتياز / 2 تابع / : حقائق وبشائر.
» حدث القرن21 بامتياز/27/: من يستطيع شرح هذا اللغز المحير ؟
» حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي
» حدث القرن21 بامتياز/44/ج1: قد وشمها الله كي يقبروها فأقبروا وشمها غصبا عجبا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المغرب الملكي :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: