حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي
4 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
أبوخالد سليمان عضو نشيط
عدد الرسائل : 187 العمر : 62 Localisation : الرباط . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6213 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 27/04/2008
موضوع: حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي الأحد 04 مايو 2008, 17:33
الرباط في : 04-05-2008
إلى أهل القرآن حدث القرن21 بامتياز ***** هام جدا وجاد جدا *****
ما السنة أصلا في اللغة وفي الدين ؟ عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي
1 - عن مفهوم السنة في اللغة وفي الدين تباعا . **********************
يقول مفهوم السنة لغويا وفي الدين تباعا أنها مشتقة من فعل "سن ، يسن" . وموجود مفهومان لهما علاقة بالموضوع المفتوح :
1 - سن فلان طريقا من الخير "سنا" : إبتدأ أمرا من البر لم يعرفه قومه من قبل ؛
2 - سن الأمر "سنا" : بينه ووضحه وسهله .
فأي المفهومين يحق القول به بشأن تعريف السنة النبوية ؟
1 - والطرف الأول من الجواب يقول أن الرأي الفقهي قد ألحق كلا من المفهومين بتعريف السنة النبوية :
1 - 1 - فهو يقول بالمفهوم الأول تارة حين الخوض في موضوع القدوة النبوية ؛
1 - 2- ويقول بالمفهوم الثاني تارة أخرى حين الخوض في موضوع "الحديث" قولا بأنه يشرح القرآن وأن وساطته ضرورية بين هذا الكتاب المجيد وبين الناس .
وهل يحق القول بالمفهومين المختلفين معا تعريفا بالسنة النبوية ؟
والجواب عن هذا السؤال يقول بأنه لا يحق بطبيعة الحال .
فأي المفهومين هو الصحيح ؟
2 - ويقول الطرف الثاني من الجواب أن القاموس يخبر كفاية بما يمكن من الفصل في هذه المسألة :
2-1 - فكلمة "السنة" لا يوجد مرادف لها بمفهوم توضيح الشيء وشرحه ، حيث نقول سن سنا ولا نقول سن سنة . والقول الفقهي بالسنة ، وبغض الطرف عن حقيقة كون القاموس اللغوي لا يعترف بها ، هو يرادف القول ب"الشرح" الذي لا يعني شيئا إلا إذا ألحقناه بنعت "النبوي" . وكذلك القول ب"الشرح النبوي" يظل مبهما إلا إذا ألحقناه بتعريف ما يشرحه ليصبح المجموع هو عبارة "الشرح النبوي للقرآن" . وفي هذه الحالة فالمفهوم المهيمن هو مضمون هذه العبارة الدخيل وليس مفهوم القدوة الذي هو الأصل كله .
2-2 - ومرادفها الموجود في القاموس هو بالمفهوم الأول المذكور أعلاه ، أي بمفهوم الطريقة المتبعة لأول مرة .
3 - والطرف الثالث من الجواب يقول أن خطاب الفقهاء والعلماء بشأن السنة يحمل بدوره كفاية ما يمكن من الفصل في المسألة . فأغلب حديثهم حين ذكرها يرد فيه المفهوم الأول . وأما المفهوم الثاني فلا يرد في خطابهم إلا حين الخوض في مسألة شرح القرآن قولا بأن الحديث يشرحه وأن وساطته ضرورية وفي مسألة الوساطة الفقهية قولا بضرورتها وفي مسألة المرجعية في المعرفة الصحيحة بالدين . ونسمع الفقهاء والعلماء أجمعين يقولون بهذا الشأن بأن المرجع في دين الإسلام ومرجعهم في بلورة هديهم الوسيط هو الكتاب والسنة وحيث القصد بالسنة في هذه الحالة هو بطبيعة الحال هو الحديث إجمالا .
4 - والطرف الرابع من الجواب يقول أنه لو نأخذ بالمفهوم الأول تعريفا بالسنة فإنه لا يجوز القول بتاتا في ظله بالمفهوم الثاني . فلئن هي ترادف لغويا مفهوم الطريقة المتبعة لأول مرة ، وتعني في الدين تباعا كل العبادة الشعيرية التي أضافها النبي (ص) إلى الفرائض ، فالسنة بهذا المفهوم هي إذا لا تشرح القرآن ولا علاقة لها بشرحه وإنما هي فقط عبادة لله إسلاما له عز وجل جلاله في تعليماته القرآنية الجليلة .
5 - والطرف الخامس من الجواب يقول أنه لو نأخذ بالمفهوم الثاني فالذي يبطله الحقيقة التي تقول أنه لا يجوز القول بأن النبي (ص) سن طريقة في شرح القرآن ؛ لا يجوز القول باتباع سنة النبي (ص) في شرح القرآن إقتداء به ؛ لا يجوز القول بأن إتباعه (ص) في شرح القرآن سنة وليس فرضا .
6 - ويقول الطرف السادس من الجواب أن القرآن يرد فيه ذكر الأسوة النبوية ولا يرد فيه قط ذكر السنة النبوية ؛ وأن عبارة "السنة النبوية" هي بالتالي عبارة مختلقة فقهيا والمفهوم الثاني الملحق بها هو تباعا مختلق ولا سند له في القرآن الكريم .
وتقول الحقيقة بالتالي على ضوء ما سبق من تذكير وتوضيح إستنادا إلى المفهوم اللغوي لفعل "سن" واستنادا كذلك إلى القرآن الكريم أن السنة النبوية موضوعها الحصري هو عموما موضوع تطبيق التعليمات الربانية القرآنية. هو عموما موضوع السلوك والنهج والعبادة الشعيرية في رحاب هداية القرآن . هو أساسا موضوع أقوم القدوة في تطبيق هذه التعليمات الربانية الجليلة . هو أساسا موضوع أقوم القدوة في الإسلام والطاعة لله سبحانه في هداية القرآن . وتقول أنها أساسا وحصرا ما أضافه النبي (ص) إلى الفرائض في العبادة الشعيرية .
2 - عن المفاهيم الرباعية المتناقضة مع بعضها لمعنى السنة التي يقول بها الرأي الفقهي . ************************* ************
من الأخطاء المقترفة كذلك من لدن الفقهاء والعلماء في القول بالسنة النبوية أنهم لا يفرقون بينها وبين السيرة النبوية ويخلطون بينهما في الذكر ويقصدون غالبا عند ذكرها السيرة النبوية كلها . ولو نضف هذا المفهوم إلى باقي المفاهيم الملحقة بالسنة فهي تعني إذا إجمالا :
1 - السنة التي تشرح القرآن ومرادفها في القصد هو "الحديث" عموما .
2 - السنة التي هي مجموع العبادة الشعيرية التي أضافها النبي (ص) إلى الفرائض . وهي بذلك تشكل فقط جزء قليلا من القدوة النبوية . والقول بها كرجع أساسي هو يعني بالتالي الأخذ بهذا الجزء وإلغاء باقي القدوة النبوية .
3 - السنة بمفهوم القدوة النبوية عموما . وهي بالتالي تخرج عن حيز مفهومها المعلوم لغويا وفي الدين لتشمل كل القدوة النبوية وبما لا يجوز ولا يحق بطبيعة الحال . فالكثير من القدوة النبوية هو قدوة في الإتيان بالفرائض ؛ والكثير الآخر منها هو قدوة في التحلي بالقيم الأخلاقية البديهية كقول الصدق مثلا وشهادة الحق وحفظ الأمانات والعدل ؛ والكثير الآخر منها هو قدوة في الصبر والحكمة والتبصر والتخطيط والنهج .
4 - السنة بمفهوم السيرة النبوية عموما . وهي بذلك تخرج أيضا عن حيز مفهومها المعلوم لغويا وفي الدين لتشمل كل السيرة النبوية وبما لا يجوز ولا يحق تباعا . وخير مثال يذكر في هذه الحالة كون سيرة النبي (ص) قبل نزول الوحي لا علاقة لها بشرح القرآن ولا بالقدوة في إتباع هديه الجليل ولا بالعبادة الشعيرية المضافة إلى الفرائض .
3 - عن الصواب قوله إذا كمرجع ثان في الدين عوض القول بالسنة . *********************************
تقول الحقيقة إذا أيها القارئ من أهل القرآن بسند المعلوم المذكر به أنه موجود فرق عظيم لغويا ومضمونا بين القدوة النبوية وبين السنة النبوية :
فالقدوة النبوية هي عموما أفضل المثال والمثل في الإسلام والطاعة لله سبحانه تطبيقا لهداية القرآن فيما تملي به من أخلاق وفرائض شعيرية وشرع ؛ وتحمل بذاتها لغويا الإملاء باتباعها ؛ ومفترض إتباعها عموما من باب الواجب الملزم وتحصيل الجودة في إتباعها بقدر وسع الجهد المتوفر ؛ وهي جزء قليل من كل السيرة النبوية ؛ والأحاديث التي تعرف بها قد لا يفوق عددها 200 أو 400 حديث في مقابل أحاديث كل السيرة النبوية التي هي تعد بالآلاف .
وأما السنة النبوية فهي فقط جزء منها قليل ومحصور مضمونها في كونها منتجا نبويا من مادة الإجتهاد في العبادة الشعيرية حصرا يضاف إلى الفرائض ؛ ولا تحمل بذاتها لغويا الإملاء باتباعها ؛ ومفترض إتباعها من باب التطوع وليس من باب الفريضة الملزمة .
وتقول الحقيقة بالتالي أن القول الفقهي بأن المرجع الثاني في الدين هو السنة هو قول لا يجوز ولا يحق لأنها تعني في هذه الحالة أنها مرجع في حدود ما تضيفه القدوة النبوية من مادة العبادة الشعيرية دون غيرها الذي هو الجوهر الأساس ؛ وأن الصواب قوله إذا هو القول بأن المرجع في الدين هو الكتاب والقدوة النبوية وليس الكتاب والسنة . وحتى في ظل الإعتقاد الباطل القائل بأن "الحديث" يشرح القرآن فالصواب أن يقول الرأي الفقهي بالكتاب و"الحديث" مرجعا وليس السنة . بل الأصح قوله في ظل هذا الإعتقاد الباطل أن يقول ب"الحديث" والكتاب وليس بالكتاب و"الحديث" مادام القرآن قد جعله مأموما من طرفه .
ويقول الحق سبحانه بشهادة بيناته القرآنية وبشهادة البينات الكثيرة من أرض الواقع الموصولة بها والتي منها المنهجية الفقهية المعكوس فيها منطق العقل أن المرجع الفقهي المهيمن هو في الأصل هدي الغرور الغبي الملعون .
4 - عن مجموع العيوب التي تعتري العلم الفقهي إذا علاقة بالموضوع المفتوح . ***************************************
يتبين لك الآن إذا أيها القارئ من أهل القرآن إستنادا إلى مجموع المعلوم المذكر به مدى حجم العيوب وعظمتها فيما هو متداول ذكره وتعريفه بشأن القدوة والسنة والسيرة والحديث ؛ ومدى الزيغ العظيم عن الصواب والحق وعن النفع المقدر لأهل القرآن إدراكه من هذه العناصر .
فهذه العيوب تتمثل :
1 - في كوننا لم نفرق ولا نفرق بين الحديث والقدوة والسنة والسيرة ؛
2 - في كوننا نقصد دوما "الحديث" كله لما نذكر القدوة أو السنة ؛
3 - في كوننا نقول بمرجع الكتاب والسنة ، بينما السنة في الأصل هي جزء قليل من القدوة التي هي جزء قليل من السيرة ؛
4 - في كوننا لم نتدبر إذا الفرق العظيم بين هذه العناصر الأربعة ونفع كل منها وترتيبها من حيث أولوية نفع كل منها في منظومة هداية الإسلام الختامية ؛
5 - في كوننا لم نصنف الحديث تصنيفه اللازم الذي من شأنه أن يبرز فيه الأنفع فالأنفع ؛
6 - في كوننا لم نطهره من الدخيل الشيطاني ؛
7 - في كوننا لما لم نطهره ولم نصنفه قد فتحنا الباب على مصراعيه للغرور الملعون ليدس من خلاله سمومه التضليلية في منظومة الهداية الإسلامية بيسر عظيم يلقاه وبعسر عظيم في تمييزها وضبطها نلقاه في المقابل نحن أهل القرآن وأهل التبليغ ، وليمررها ويفعلها من خلاله بيسر عظيم ونحن غافلون مستغفلون ؛
8 - في كوننا قد إجتهدنا وأفلحنا بجودة عالية في فتح هذا الباب لعدونا الغرور ليصدنا من خلاله ومداخله الفرعية الكثيرة عن هداية القرآن ، وذلك ضدا فيما قضى به تقويما ربنا الرحمان الرحيم الحكيم وجعل به تحقيق هذه الغاية الشيطانية مستحيلا .
وملخص الإنجاز العظيم الذي حققه الغرور الغبي الملعون علاقة بالموضوع المفتوح أنه رمى أحديث القدوة النبوية ، التي هي قليلة وممكن جمعها في كتيب يسهل إقتناؤه ويسهل بذلك الإنتفاع بها ، في بحر أحاديث السيرة النبوية وأضاف إليه بحر أحاديثه الشيطانية فأتلفه إتلافا عظيما ؛ وجعل هديه المضاف المهيمن يتلف جل نفعها الجوهري حتى حين وضع اليد عليها وذلك بحجبه أو بتحريف فهمها من خلاله .
****************************************
هذه إذا رسالة أخرى تحمل رقم16 أوجهها بالذات للفقهاء والعلماء ومظهر فيها المزيد من الحجج التي تثقل كفة الإقناع لديهم بصواب وواقعية ما أدعيه كله بشقيه الطعون والبشائر . وغايتي المعرف بها في جل رسائلي أن يعدلوا عن صمتهم الغريب الذي لايملي به قط منطق العقل والحق الرباني المعلوم بنوعيه المخلوق والمنزل ، وأن يباشروا تدبر وتدبير القضية الجليلة العظيمة المعروضة عليهم وفاء بأماناتهم الجليلة الملقات على أعناقهم من مقام تخصصهم الجليل والتي هي حق لكل العباد الثقلين بدون إستثناء إلا الغرور الغبي الملعون عدوهم أجمعين .
جمال اضريف ، بلقب "أبوخالد سليمان" . الرباط في : 04-05-2008
lbrnoss عضو متطور
عدد الرسائل : 135 العمر : 37 Localisation : meknes النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6371 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 17/06/2007
موضوع: رد: حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي الخميس 08 مايو 2008, 21:36
من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا الحديث صحيح مضمونه واضح لغة و عقيدة
أبوخالد سليمان عضو نشيط
عدد الرسائل : 187 العمر : 62 Localisation : الرباط . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6213 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 27/04/2008
موضوع: رد: حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي الجمعة 09 مايو 2008, 19:28
ابن الخالة كتب:
من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا الحديث صحيح مضمونه واضح لغة و عقيدة
******************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
لم أفهم قصدك بهذا الرد ولا أدري بالتالي إن أنت تعارضني فيما أدليت به أم تؤيدني . من فضلك وضح ما تقصده إن كان بالإمكان وليتسنى لي الرد في حالة وجوبه .
والسلام عليكم ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة .
أبوخالد سليمان عضو نشيط
عدد الرسائل : 187 العمر : 62 Localisation : الرباط . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6213 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 27/04/2008
موضوع: رد: حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي الجمعة 09 مايو 2008, 19:31
lbrnoss كتب:
الف شكر اخي الكريم واصل معنا
بارك الله فيك .
عدل سابقا من قبل جمال اضريف في الجمعة 09 مايو 2008, 19:33 عدل 1 مرات
أبوخالد سليمان عضو نشيط
عدد الرسائل : 187 العمر : 62 Localisation : الرباط . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6213 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 27/04/2008
موضوع: رد: حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي الجمعة 09 مايو 2008, 19:33
محمود الاردن كتب:
الله يجزاك الف خير
بارك الله فيك .
أبوخالد سليمان عضو نشيط
عدد الرسائل : 187 العمر : 62 Localisation : الرباط . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6213 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 27/04/2008
موضوع: فقط من أجل التذكير بتفاصيل الحقيقة علاقة بموضوع "من ألقاب الحديث" الأحد 19 يوليو 2009, 14:20
.
تقدمت بمداخلة في صفحة موضوع الأخ أمين وليد ودعوت إلى قراءة هذا المقال الذي عرضت فيه من باب التذكير تفاصيل الحقيقة التي أراها تصب فيه وتصب عموما في موضوع "مسألة فهم القرآن". ودعوت كل من له أي إنتقاد بالحجة والبرهان أن يتقدم به مشكورا لنتحاور بشأنه . ولذا فقد أدرجت هذه المداخلة لأقرب هذا المقال لمن يهمه قراءته .
جمال اضريف ، بلقب "أبوخالد سليمان" ، الحجيج الغالب بالحجة والبرهان والمنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء والعلماء بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، أولئك الذين هداهم الله ، وأولئك هم أولو الألباب17" س. الزمر. صدق الله العظيم .
حدث القرن21 بامتياز/15/: عجب آخر من عجائب الرأي الفقهي