عبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه وأصدق متمنياته للرئيس راجاباكسي بموفور الصحة والسعادة، ولشعب سيريلانكا الصديق بتحقيق ما يصبو إليه من مزيد الوئام والمصالحة والتقدم والازدهار.
ومما جاء في البرقية "وأغتنم هذه المناسبة السعيدة، لأنوه بعلاقات الصداقة التي تربط بين بلدينا، والقائمة على التفاهم والتقدير المتبادلين والتنسيق المشترك، مؤكدا لفخامتكم تطلعي الدائم إلى مواصلة العمل سويا معكم من أجل الارتقاء بهذه العلاقات إلى المستوى المنشود، ومضاعفة الجهود الكفيلة بتوسيع مجالات التعاون الثنائي، بما يحقق المنفعة المتبادلة ويستجيب لتطلعات شعبينا الصديقين".
منقول