أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، لرئيس جمهورية غينيا الاستوائية عن أحر تهانئه وأخلص متمنياته بموفور الصحة والسعادة، ولشعب غينيا الاستوائية الشقيق بمزيد من التقدم والازدهار تحت القيادة النيرة لرئيس البلاد.
كما اغتنم جلالة الملك، هذه المناسبة، للإشادة بما حققته جمهورية غينيا الاستوائية من مكاسب ومنجزات هامة، معبرا عن ارتياحه للمستوى الذي تعرفه علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين البلدين.
وأكد جلالة الملك للرئيس تيودور أوبيانغ نكيما حرص جلالته الدائم على مواصلة العمل سويا مع فخامته، "من أجل تعميقها وتطويرها، بما يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الصديقين".