مع الأسف حينما نتحدث عن الديموقراطية ،ولا نعرف مفهومها الواقعي المتعلق بواجبات ،وحقوق مع كيفية التعامل حسب الظروف المعاشة ٠
واليوم نجح التعديل الدستوري بامتياز نظرا لما تضمنته بعض بنوذه ،وبالخصوص المغاربة سواسي امام القانون عكس ما نلاحظه بتانديت جماعة افريطسة بولمان من خروقات ،واستعمال المناصب والنفوذ لأغراض شخصية وهذا ما وقع لمستشار جماعي معروف بخروقاته ،وتلاعباته المتهورة حيث استغل الفرصة بتقربه من الرئيس المخلوع، وذو السوابق العدلية باقتحام الساقية ووضع محرك لجلب الماء الى دواره ،مع العلم ان حكم قضائي ضده لمنعه من السقي ٠
ولدا ننذذ و نطالب بتحقيق فوري وعاجل في خروقات هذه الجماعة بواسطة لوبي هذفهم زعزعة الاستقرار ، وضرب الدستور الجديد عرض الحائط ٠