علمت مصادر مطعلة صبيحة اليوم بتاريخ 11/04/2011 باكبر فاجعة ،يتعلق الأمر بالتزوير في السجلات للحالة المدنية من طرف بعض الموظفين ،مما استدعى الامر الى توقيفهم من طرف رئيس الجماعة لإفريطسة ،وعرض محضر لوكيل الملك بميسور للتحقيق في الموضوع ٠
وللتذكير فقط تمت سرقة الجماعة بوثائق مهمة في الولاية الجديدة مخافة من الفضائح المرتقبة مع العلم ان الشرطة العلمية ثحققت في الموضوع بدون جدوى ٠
ومما اخاف منه ان تكون تصفية حسابات داخل الجماعة وخير دليل ما وقع خلال الدورة السابقة وما حملته من عواقب وخيمة في نفوس الاجيال الصاعدة ،والواعدة ٠
وفي هذا الإطار ننذذ ما يجري داخل هذه الجماعة المغصوبة في حقها لعدة سنوات راح ضحيتها ساكنة المنطقة ،ونطالب بتحقيق فوري وعاجل في هذه النازلة بإشراف لجنة مختصة على المستوى الوطني ٠