احبائي الاعزاء الرجاء منكم الانتباه الى هذا النوضوع الذي لا اهذف من خلاله تني المرتوقة عن فكرها الانفصالي لكن اريد على الاقل من كل المغاربة التجند للدفاع عن وطنهم ويعرفو عدوهم جيدا كما اتمنى من المغاربة والاحزاب المتعاطفة مع الانفصالين وخاصتا حزب النهج الديمقراطي وغيرهم من الذين لا اريد ذكر اسمائهم بالتريت واقول لهم ان الذين تسعون لتحاور معهم والتعاطف معهم كانو يمررون دباباتهم فوق مغاربة ليس لهم دنب الا انهم مغاربة مدنين وعسكرين
واليكم من الاخبار والمعلومات ما ليس عند غيري
توقفنا في الجزء 3 عند معانات المخطوفين والتي لم تنتهي الى الان وفي هذا الجزء سنتكلم عن بروزامر واقع يدعى جبهة البولزاريو
6 شباب قيادة تدعى اللجنة التنفيذية 2000 مختطف تدربو ليكونو جيش شعبي 3000 الاف امرئة واطفال تم قتل اغلبهم بمنجموع لا يتجاوز 10000 انسان تكون شعب اعلنت من خلاله دولة
المهم اعلنت 3 قطاعات عسكرية الجنوب والوسط والشمال الاسلحة في البداية لا تعدو بنادق وشاحنات وسيارات جب وكانت البداية عمليات حربية تشنها هذه الكتائب على الجيش المغربي وكانت المعادلة تسير بالشكل التالي هجوم البولزاريو احدات خسائر والهرب في احيان كتيرة كان الهذف فقط العلان عن الوجود وغنم بعض الاسلحة لكن وتم اعلان مورطانيا ايضا كعدو بسب الاتفاقية الثلاتية وضمها اقليم الداخلة فكانت العمليات لا تستتنيها وهنا اتوقف قليلا لاشرح لكم الوضع المورتاني الذي تغافله الغرب في البداية الجيش المورتاني لا يتجاوز 800 جندي لا يمتلك من الاسلحة الا بنادق بدائية وسيارات بدون طيران والسلاح الجوي الوحيد الذي يمكن ان يعينهم هو الطيران الفرنسي واقرم مطار عسكري لهم كان يتواجد بذكار لذالك فان صمودهم امام البولزاريو الذي كان يستعمل مدفعية جزائرية امر مستبعد كما لا انسى ان اشير الى ان مورتانية سبق وابرمت مع الجزائر اتفاقية تلغيم حدودها بالعام مضادة للافراد والناقلاة مقابل مبلغ مالي وفعلا قامت الجزائر بالمهمة لكنها قامت بخدعة اكتشفها المورتانيين فيما بعد لقد قامو بتلغيم الشريط الحدودي بحيت يلغمون 20كلمتر ويتركون 20كلمتر ولاحضو بان المرتزق دائما تدخل من الثغراة غير الملغمة وهو ما يبرز بان الجزائرين كانو قد سلمو المرتزقة خرائط الالغام المهم استسلمت مورتانية على وقع المدفعية الجزائرية والعمليا المتواصلة من المرتزقة وانسحبو من اقليم الداخلة وفي نفس اليوم دخل الجيش المغربي الى الاقليم لكن الجيش المورتاني قام بعمل غير مفهوم او بالاحرى انا لا اريد ان افهمه وهو انهم خيرو السكان بين البقاء في الاقليم الذي سيضم للمغرب او الرحيل معهم الى نواذيبو للانضمام الى الجبهة وطبعا استجاب البعض ورفض البعض الاخر وكان عدد الملتحقين مع الجيش المورتاني عدد غير قليل من قبائل اولاد دليم وغيره ولازيد استغرابكم فان البولزاريو اوفدو رجلين رافقو الصحراوين النازحين من الداخلة وتم ايوائهم في مخيم خاص بهم يوجد في منطقة لكحال على بعد 200 كلمتر من تيندوف بمعنا لم يتم ادماجهم مع المختطفين والسبب اتركه لنباهتكم
انتظرو التتمة يوم غد