الهداية - نقض نظريةالتطور43 ص 93 : كل ورقة تتكون من أجزاء عديدة مختلفة (كما ترى في الصورة) ولكل جزء منها وظائف حياتية للنبات.
ص 94 : أ ـ عندما يُفتح أحد المسامات Stoma يدخل البوتاسيوم أولاً داخل الخلية الحارسة ثم الماء. وهذا يزيد من الضغط ويسبب في انفتاح المسام.
ب ـ وعندما يُغلق المسام Stoma يغادر البوتاسيوم الخلية أولاً ثم الماء. وهذا يخفض الضغط ويؤدي إلى إنغلاق الـ Stoma.
ج ـ نبات القطن ( في أعلى ) ونبات الاناناس ( في اليمين ).
ص 96 : إن الأوراق رغم مظاهرها البسيطة تحمل في أجسادها التكوينات التي يمكن معها أن تحقق عملية معقدة مثل التمثيل الضوئي.
ص 97 : قنوات (Ksilem) من أهم الدعامات للنبات. فهذا النسيج الخشبي بالإضافة إلى تكوينه الخشن الذي يمكّن النبات من الوقوف قائماً له أيضا وظائف حمل الماء والأملاح المعدنية من التربة.
ـ المواسير المسماة بـ Floem تحمل السائل السكري خارج الورقة في حين تأتي بالأغذية إلى الورقة. في الصورة الموجودة على الجانب تُرى تفاصيل عملية الشحن هذه.
Resim - S–
جزيئات الغذاء ( المواد الذائبة ) يتم نقلها من المنبع إلى الـ Floems بشكل فعال. وهذا يقلل من الماء المحتمل وجوده هناك ويؤدي إلى دخول الماء من النسيج الخشبي بشكل خامل إلى floem.
ـ الضغط الهيدروستاتيكي المتزايد الموجود في أعلى يؤدي إلى نقل العصارة الموجودة في الـ Floem .
جزئيات الغذاء يتم نقلها إلى خلايا الجذور بشكل نشيط. وهذا يقلل من كمية الماء المحتمل وجوده هناك وبسبب خمول جريان الماء داخل النسيج الخشبي.
ص 98: الـ Vakuol حويصلة صغيرة ترتبط بخلية النبات. قد تم تخزين عشرات المواد من الزيوت الطيارة إلى الأحماض العضوية في مكان واحد داخل هذه الحويصلة التي تعتبر أصغر بكثير حتى من الخلية الصغيرة التي لا ترى بالعين المجردة.
ص 99: إن امتلاء الحويصلات ( المسماة بـ Vakuol ) تمكّن النبات من الوقوف قائماً.
ص 100: مريم 65/66 كتابة الآية.
ص 103 : يسن 81/83 كتابة الآية.
ص 105 : إن جميع النباتات التي تشاهدها من حولك تستطيع القيام بعملية التمثيل الضوئي المعقدة التي تعد معجزة من المعجزات.
ص 1.7 : تمتلك النباتات أعضاء حساسة توجهها نحو الضوء. وهذه الأعضاء الحساسة تعمل بدقة الساعة وتوجه النبات بشكل يستطيع معها تلبية حاجتها. ومن هذه النباتات نبات الـ Acetabularia الذي نشاهده في اليمين وهو على شكل شمسية ونبات tere الذي نشاهده في الأعلى من هذه النباتات.
ص 108 : في اختبار تم إجراؤه بخصوص الساعة البيولوجية للنباتات تمت مراقبة هذه النباتات بكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء لمدة خمس وعشرين ساعة. وقد تم رصد انتقال الجلوكوز بصورة مكثفة صباحاً في النبات ( الأسفل )، أما بعد الظهيرة فقد يقل هذا الانتقال وكأن النمو قد توقف ( في الأعلى ).
ص 109 : نبات Venus ( الصور الأربعة التي توجد في الأعلى ) نبات آكل للحشرات ويصطاد باستخدام حاسة اللمس. وكذلك نبات Mimoza من النباتات التي لها حاسة اللمس. ( الصورتان الموجودتان في الأسفل ).
ص 111 : إن حامض Giberellik هو هرمون للنبات ويشرف على نمو النباتات. والنبات الذي يوجد في اليمين يصله حامض Giberellik، بينما الذي يوجد في اليسار وصله حامض Giberellik، لذا الفرق بينهما واضح في النمو.
ص 112 : القرّاص ( في اليسار ) لها نظم الدفاع الكيماوية وفي هذا النوع من النبات توجد في زغبه الحقنية ( أعلى ) المواد الكيماوية المختلفة متجمعة مع بعضها. وفي حالة لمس النبات تتحول هذه الكيماويات إلى سائل يلسع الحي الذي يلمسه.
ص 113 : الذي يحصل على السم بجميع الكيماويات للدفاع عن نفسه ويقوم بوضعه إلى مكان أكثر تأثيراً ليس هو البتة النباتات نفسها، بل يتحقق هذا بفضل التصميمات التي خلقها الله في هذه الأحياء. إن الله هو الذي جعل النباتات تقوم بأعمال لا يستطيع الإنسان القيام بها ما لم يحصل على التعليم المناسب.
ص 114 : يقوم الناس بإنتاج المواد الكيماوية عن طريق القيام بالأبحاث وباستخدام الأدوات التكنيكية. ويجب أن يحصلوا على التعليم الخاص بذلك. ولكن النباتات تقوم بالعملية نفسها وتنفذها دون أن تحصل على أي تعليم ودون أن تتوفر لها الظروف المعملية.
ص 115: عندما يُهاجم نبات الذرة من قبل اليرقات يقوم بإنتاج الكيماويات التي تستدعي النحل الوحشي للمساعدة. وهذا الشعور الذي يعرضه النبات لا يرجع إلى نفسه البتة. بل إن النبات يطبق أسلوباً علمه الله له.