تضامننا مع إخواننا المحتجزين(2)
لا قرار لهم ولا استقرار. بعودتهم إلى الوطن يستقرون ويهنئون أفضل لهم من التعب الذي لا يرجى من ورائه منفعة إلا ضياعهم ونحن مسلمون ومن خصالنا أن نقدم النصيحة وفي يدنا سلاح الفتك للدود عن مقدسات وطننا العزيز ولن ندخر جهدا أبدا ولو سقط أمامي الآلاف بل الملايين ممن يريدون الاعتداء على بلدنا وننصحهم لن نزيدهم لاا موتا ومعانات وطويلة الأمد . ونحمد الله ونشكره الذي مدنا بالقوة والصبر والجلد ومدنا بالعروة الوثقى .اليوم لا يعذب عذابه احد ولا يوثق وثاقه احد ( التي عذبت ونكل بها ظلما واقبروا أحياءا وأمواتا لا لشيء اقترفوه ولو...إلا أنهم مغاربة أحرارا قالوا لأعداء المنطقة وأعداء السلام لا. لا .لا. يا أيتها النفس المطمئنة ارجي إلى ربك راضية مرضية وادخلي في عبادي وادخلي جنتي. فوطنهم غفور رحيم .أما الحلوى – قطعة الكعك - التي انتم تزعمون وتودون اقتسامها فهي لا تستساغ أيدا ومرة المذاق وحنظلا مسموما ياتي عليكم كلكم جميعا ( البوليساريو) ومن معهم موتوا بغيظكم وغدا سنحتفل إنشاء الله بيم عيد كبير وكبير جدا عندنا وستعزف فيه احلى واعذب الاحان للموسيقى العسكرية الملكية المغربية بنهاية اللعبة
وغلق نهائيا ملف الصحراء المغربية وستنطلق في الفضاء قذائف المدفعية والمدرعات المحبوبة. بعد توقيف النار وهذه المرة تطلق طلقات معلنة بالزهو والنصر والافتخار اللهم اني بلغت قبل ان يفوتهم الاوان والركب
الوطن غفور رحيم