أحيطكم علما أن كل أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب، منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم سنة 2015 م، ماسوا علي و لازالوا يمارسون علي أظلم و أشرس كل أشكال و أساليب تزوير و تملص الغش و ذلك بإجباري على آداء أزيد من 11000 درهم و بٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات لأزيد من 7 مرات خلت كلها جعافا حتى اليوم و لا زالوا يمطرونني على آداء قرابة 500 درهم للفاتورة الواحدة طيلة الأشطر و لكن لغاية الأسف السديد أسكن وحيدا و أستعمل قرابة ذلوين إلى 3 في ٱمتداد اليوم الواحد و أصارحكم بصارح العبارة الخالصة؛ أن منزلي مفعم برمته بركام الأزبال النتنة لأنني حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود سنة 2011 م و بعذ ذلك تم إجباري مرات و مرات بمنتهى الظلم المستبد بمختلف وسائل و كل أشكال أساليب تملص الغش و إمطاري على آداء أثمنة شهرية جد صاروخية تقرب 200 درهم إلى 500 درهم للفاتورة الواحدة منذ سنة 2012 إلى حدود اليوم و زد على ذلك أنني أصبحت أعاني من مرض عظال كلوي جد حاد و ما نتج عن أسم مركبات سموم القمع و القهر المخزني و التمريضي التطبيبي الظالم حد الموت منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م.
لقد أصبت بإعاقة جسدية
جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا
في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛
حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن
تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم
الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة. ثانية،
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:
فؤاد زناري٠ فكل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و
أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية
الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و
لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل
الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية
المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015 م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية
جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا
في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛
حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن
تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم
الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة. ثانية،
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:
فؤاد زناري.