أصبحت بطاقة “الراميد” للمساعدة الطبية بديلا يغني عن عناء إنجاز شهادة الإحتياج كل مرة .
فالعاهل المغربي أعطى انطلاقة القطع مع البيروقراطية وإبعاد الإدارة عن المواطن ، وأصبح بإمكان أي مغربي فقير الحصول على هذه البطاقة السحرية والتي يمتد العمل بها لثلاث سنوات متتالية .
نعم فربع المغاربة أو ما يفوق 8,5 مليون مغربي سيستفيدون من خدمات البطاقة الجديدة التي تخول لهم الإستفاذة المجانية المطلقة في مجال التطبيب .
كل هذا فقط باشتراك سنوي لا يتعدى مائة وعشرين درهما للفرد أو ستمائة درهم للعائلة مهما كثر عدد أفرادها .
هذا ، بالإضافة إلى استفادة مائة ألف نزيل بمراكز الرعاية الإجتماعية والمؤسسات السجنية فضلا عن مكفولي الأمة .
وستجدد البطاة تلقائيا مطلع كل سنة للأشخاص في وضعية هشاشة
منقول