أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه وأصدق متمنياته لرئيس جمهورية التشيك شخصيا بدوام الصحة والسعادة ولبلده الصديق باطراد التقدم والازدهار.
وأكد صاحب الجلالة، بهذه المناسبة، حرصه القوي على العمل سويا مع الرئيس التشيكي، ومع حكومة بلده، من أجل تقوية العلاقات بين البلدين وتوسيع مجالاتها، سواء على المستوى الثنائي، أو في إطار الوضع المتقدم الذي يربط المغرب بالاتحاد الأوروبي، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين، ويساهم في إشاعة ما يتقاسمان الإيمان به من مبادئ الديمقراطية والحرية وقيم التسامح والتعايش بين مختلف الثقافات والحضارات.
منقول