انها تانديت تابعة لجماعة افريطسة بولمان ثم تأسيسها من طرف الأسرة العلوية في مباذرة تضامنية مع منكوبي فيضان نهر ملوية سنة 1949 بتشييد 3400 هكتارموزعة عبر اربعة اشطر ،والغريب في الامر ثم توزيع شطرين والباقي لازال مجمدا بحوزة اصحاب الجاه والمال ،حيث ثم تخريب جميع منشآته ،ونفس السيناريو لجماعة تكورببولمان التي يرجع نسبها الى الشرفاء (اولاد يعقوب بن سهل ) حيث انتهكت اراضيها وسلمت لأناس آخرين ،ولم يبقى سوى امامهم مقاطعة الانتخابات الجماعية 2009 ،وحفاظا على التستر ،وعدم اظهاره للرأي العام ،حرمتا هاتين الجماعتين من الزيارة المولوية الأخيرة لشهر ابريل 2007 بحيث ثم إقلاع جميع الاشارات الموجهة الى كلتا الجماعتين حتى لا يفضح اي شئ ٠
والسؤال المطروح الى متى سنبقى محرومين من وجه ملك البلاد؟
ـ لماذا لم تحقق مستشارة الملك في هذه الامورقبل الزيارة؟
ـ من يقف وراء كل هذه المشاكل في التستر ؟
ـ من المسؤول عن فساد المشاريع الملكية بالجماعة ؟
وختاما والامل كبير في ملك البلاد لما يوليه لشعبه حفاظا على كرامته ، متصديا لآفة الفقر بكل المعايير، ونود من جلالته زيارة ميمونة على هاتين الجماعتين للاطلاع بانفسكم على ما يجري من انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان٠