Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8784 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: وأما اليتيم فلا تقهر الأربعاء 05 أغسطس 2009, 13:23 | |
| وأما اليتيم فلا تقهر أطفال غير شرعيين يستغلون كعبيد في الصحراء الجزائرية تستغل مجموعة من سكان منطقة الصحراء الجزائرية مجموعة من الأطفال غير الشرعيين كشريحة من الخدم والعبيد داخل المنازل، من غير السود وغيرهم، مسلوبين من أي نوع من أنواع الحرية وتحت تصرف أسيادهم في كل وقت إضافة، حسب ما أكّدته لنا مصادر موثوقة وبشهادة العديد من الجزائريين .وأكدت ذات المصادر أنهم يسخّرونهم أيضا للمغتربين من الموريتانيين بالمنطقة ليكونوا في خدمتهم، كون سكان هذا البلد خاملين بعض الشيء .ويفضلون جلب الخدم للقيام بالأعمال المنزلية بدلا من أدائها بأنفسهم.وتنتشر هذه الظاهرة بولاية تمنراست بشكل كبير وفي خفاء محيّر، إذ تستغلها شبكات للمتاجرة بها واستغلال الأطفال غير الشرعيين من مختلف المناطق، فهم لا يجدون خيارا أمامهم سوى الرضوخ إليهم بالشروط التي يفرضونها عليهم. ومن أهم شروطهم ـ حسب ما علمه مصدرنا من هناك ـ تطبيق كل ما يطلب منهم في أي وقت، وعدم المطالبة براتب؛ لأن مجمل حقوقهم هي الأكل والشرب والمبيت وتقديم كسوتي الشتاء والصيف أو ما تخلّى عنه الأسياد من ألبسة، ومن يختار حياة أخرى خارج هذه الحياة يكون مصيره العودة إلى الشارع؛ لأنهم جميعا من فئة الأطفال غير الشرعيين.وتستعمل الفتيات بشكل أكبر من الذكور، للاستفادة أكثر من خدماتهن. وأشارت نفس المصادر أنّهن يقمن بكل أنواع العمل دون استثناء، من طبخ، شراء، تنظيف وتوفير المتعة لأبناء الأسياد، تماما كما كان يفعل في زمن العبودية، دون أن يتمكنوا من رفع صيحاتهن إلى المسؤولين في المنطقة أو إلى أي جهة معينة، فهن في حكم مِلكِ اليمين الذي لا يستطيع أحد نقاش أمره مع سيده.ولا تقتصر العبودية في الجنوب الكبير على الجزائريين فقط، بل تمتد إلى أبناء الماليين والنيجريين الذين تستقدمهم بعض العائلات الأجنبية من أجل استعبادهم، ويعتبرون أفرادا تابعة إلى تلك العائلات ينقسمون إلى فئتين؛ العبيد داخل المنزل بما فيها الطبّاخات المنظفات، والفئة الثانية هي الذكور الموجهون أساسا إلى العمل خارج المنزل، كالعناية ببعض البساتين أو تهيئة السيارات والتبضّع في الأسواق. ويجازى كل من يريد التمرد على تلك العائلة بإعادته إلى موطنه الأصلي، إلا من تمكن من الحصول على الجنسية الجزائرية فيستعيد الحرية من بابها الواسع، وهم قلة يعدّون على رؤوس الأصابع، حسب القاطنين بالولاية.وتقارب أعمار هذه الفئة من العبيد من سن العاشرة إلى سن الثلاثين ذكورا وإناثا، وهناك من يقضي حياته بأكملها خادما لسيده، حيث يحرم أبناؤهم من أية حقوق في العيش الكريم ويوجّهون مباشرة إلى خدمة أسياد آبائهم بطريقة آلية غير قابلة للتغيير.وتشتهر مناطق دون أخرى بانتشار الظاهرة بطريقة موسعة تدرّ أرباحا على المروِّجين للأطفال غير الشرعيين ليكونوا تحت تصرف المأوى الجديد لهم خارج مجال الحرية وتنحرف قليلا عن شروط العيش الإنسانية في القرن الواحد والعشرين. من بين هذه المناطق، "تاهقارت"، "سيرسوف فيراي" غرب تمنراست، "أمشون" وسط الولاية، إضافة إلى مناطق أخرى بولايتي أدرار وورڤلة.كما تنتشر هذه الظاهرة بطرق مشابهة في كامل القطر الوطني عن طريق الخادمات بالمنازل اللاتي يتعرضن إلى مختلف الابتزاز من تحرش واستغلال وغيرها، وقضايا المحاكم خير دليل على ذلك. ولدى اتصالنا بالأمين العام لولاية تمنراست للإستفسار عن الظاهرة، أخبرنا أنه غير موكل بالإجابة عن الأمر، على اعتبار حداثة وجوده بالمنصب.أما رأي الدين حسب الأستاذ محمد الشيخ، فأنه محرم في الشريعة الإسلامية، دليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلّم: "ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة.. رجل باع حرّا فأكل ثمنه"، وكذا قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟"، مضيفا أن الدين الإسلامي شجع على القضاء على هذه الظاهرة من خلال العتق في الكفارات المختلفة، وأن جميع التشريعات الدينية الإسلامية وغيرها تحرم العبودية. Barbaresques d'algéri États, désignation ancienne des pays d'Afrique du Nord, provenant d'une altération de « Berbérie », pays dont les autochtones sont des Berbères. Utilisé dès l'Antiquité par les géographes grecs, le terme « barbarie » fut employé à nouveau par les Européens, de la fin du Moyen Âge jusqu'au début du XIXe siècle .Les Européens englobaient sous ce vocable les provinces d'Algéri et de Tripolitaine (nord-ouest de l'actuelle Libye), passées au XVIe siècle sous souveraineté de l'Empire ottoman. Le contrôle de la Méditerranée était alors en jeu. Or, les ports des États barbaresques, notamment celui d'Alger où les frères Barberousse avaient fondé une régence, abritaient des corsaires qui menaçaient le commerce européen. Dès le XVIIe siècle, les pirates barbaresques lançaient leurs navires jusqu'en Atlantique et en mer du Nord, ramenant des prisonniers chrétiens qu'ils vendaient comme esclaves.Les termes « barbarie » et « barbaresques », connotés péjorativement, exprimaient le mépris des Européens pour les pirates, mais il visait aussi les gouvernements despotiques de ces États. Plus tard, il fut employé pour désigner les musulmans ainsi que les « renégats », chrétiens convertis à l'islam.Après 1783, les pirates barbaresques s'attaquèrent aux navires marchands des États-Unis. À l'exemple des nations européennes, les États-Unis signèrent plusieurs traités avec les États barbaresques, obtenant contre paiement l'immunité pour leur flotte. Mais la rupture de ces traités par Tripoli et Alger déclencha un conflit naval, les Américains dirigeant d'abord leur action, menée par Stephen Decatur, contre Tripoli (1801-1805), puis se retournant contre les corsaires d'Alger (1815).À la fin du XIXe siècle et au début du XXe siècle, les nations européennes étendirent leur souveraineté sur les États barbaresques. La France établit la colonie d'Algérie en 1847, . Après la guerre de 1912 opposant Turcs et Italiens en Afrique du Nord, Tripoli et la Cyrénaïque passèrent sous domination italienne et furent intégrées à la colonie italienne de Libye en 1934. Microsoft Encarta 2008. 1993-2007 Microsoft Corporation. Tous droits réservés. Recherche Ahmed Boutzate Microsoft ® Encarta ® 2009.................................................................. ما قاله الأجانب
| |
|
محمد عيساوي مشرف المنتديات العامة
عدد الرسائل : 2034 العمر : 72 Localisation : KENITRA . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8508 خاصية الشكر : 24 تاريخ التسجيل : 19/02/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| |
Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8784 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: رد: وأما اليتيم فلا تقهر السبت 06 مارس 2010, 09:46 | |
| [size=29]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكم الشكر اخي العزيز محمد عيساوي , إن الله يمهل ولا يهمل | |
|