كتاب المدهش لابن الجوزي –2-
في الأنعام: "ولا أقول لكم إني ملك". وفي هود: "ولا أقول إني ملك".
في الأحزاب: "يريد أن يخرجكم من أرضكم"، وفي الشعراء: "بسحره".
في الأعراف: "وإنكم لمن المقربين"، وفي الشعراء: "وإنكم إذاً".
في الأعراف: "قال ابن أمّ"، وفي طه: "قال يا ابن أمّ".
في التوبة: "ولا تضروه"، وفي هود: "ولا تضرونه".
في هود: "ولما جاءت رسلنا"، وفي العنكبوت: "ولما أن جاءت رسلنا".
في يوسف: "ولما بلغ أشده آتيناه حكماً"، وفي القصص: "واستوى".
في النحل: "لكيلا يعلم بعد علم شيئاً"، وفي الحج: "من بعد علم".
في النحل: "وبنعمة الله هم يكفرون"، وفي العنكبوت: "وبنعمة الله يكفرون".
في النحل: "ولا تك في ضيق مما يمكرون"، وفي النمل: "ولا تكن".
في الحج: "كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها"، وفي ألم السجدة: "أن يخرجوا منها أعيدوا فيها".
في الحج: "وإنما يدعون من دونه هو الباطل". وفي لقمان: "من دونه الباطل".
في الشعراء: "ما تعبدون"، وفي الصافات: "ماذا تعبدون".
في النمل: "ومن شكر"، وفي لقمان: "ومن يشكر".
في القصص: "ويقدر"، وفي العنكبوت: "ويقدر له".
في النازعات: "يوم يتذكر الإنسان"، وفي الفجر: "يومئذٍ يتذكر".
فصل
في المقدم والمؤخر
في البقرة: "وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطة"، وفي الأعراف: "وقولوا حطة وادخلوا الباب سجداً".
في البقرة: "والنصارى والصابئين"، وفي الحج: "والصابئين والنصارى".
في البقرة والأنعام: "قل إن هدى الله هو الهدى"، وفي آل عمران: "قل إن الهدى هدي الله".
في البقرة: "ويكون الرسول عليكم شهيداً"، وفي الحج: "شهيداً عليكم".
في البقرة: "وما أهلَّ به لغير الله"، وفي باقي القرآن: "لغير الله به".
في البقرة: "لا يقدرون على شيء مما كسبوا"، وفي إبراهيم: "مما كسبوا على شيء".
في آل عمران: "ولتطمئن قلوبكم به"، وفي الأنفال: "به قلوبكم".
في سورة النساء: "كونوا قوامين بالقسط شهداء لله"، وفي المائدة: "كونوا قوامين لله شهداء بالقسط".
في الأنعام: "لا إله إلا هو خالق كل شيء"، وفي حم المؤمن: "خالق كل شيء لا إله إلا هو".
في الأنعام: "نحن نرزقكم وإياهم"، وفي بني إسرائيل: "نحن نرزقهم وإياكم".
في النحل: "وترى الفلك مواخر فيه"، وفي فاطر: "فيه مواخر".
في بني إسرائيل: "ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن"، وفي الكهف: "في هذا القرآن للناس".
في بني إسرائيل: "قل كفى بالله شهيداً بيني وبينكم"، وفي العنكبوت: "بيني وبينكم شهيداً".
في المؤمنون: "لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل"، وفي النمل: "لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا".
في القصص: "وجاء رجل من أقصى المدينة"، وفي يس: "وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى.
أبواب منتخبة من الوجوه والنظائر
باب أو
تكون بمعنى التخييرة: "ففدية من صيام أو صدقة أو نسك"، "أو كسوتهم أو تحرير رقبة".
وتكون بمعنى الواو: "أو الحوايا أو ما اختلط بعظم"، "ولا تطع منهم آثماً أو كفوراً".
وتكون بمعنى بل: "لبثت يوماً أو بعض يوم"، "إلا كلمح البصر أو هو أقرب"، "فكان قاب قوسين أو أدنى".
وتكون للإبهام: "أو كصيب"، "أو يزيدون".
باب أدنى
تكون بمعنى أجدر: "وأدنى ألاَّ ترتابوا"، "ذلك أدنى ألا تعولوا"، "ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة".
وتكون بمعنى أقرب: "من العذاب الأدنى"، "قاب قوسين أو أدنى".
وتكون بمعنى أقل: "ولا أدنى من ذلك ولا أكثر".
وتكون بمعنى دون: "أتستبدلون الذي هو أدنى".
باب الإنزال
تكون بمعنى الحط من علو: "ينزل الغيث".
وبمعنى الخلق: "أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق، وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج"، "وأنزلنا الحديد".
وتكون بمعنى القول: "سأنزل مثل ما أنزل الله".
وبمعنى البسط: "ولكن ينزل بقدر ما يشاء".
باب الأرض
الأرض تذكر ويراد بها أرض الأردن: "ولا تعثوا في الأرض مفسدين".
ويراد بها القبر: "لو تسوى بهم الأرض".ويراد بها أرض مكة: "كنا مستضعفين في الأرض".
ويراد بها أرض المدينة: "ألم تكن أرض الله واسعة".
ويراد بها أرض الإسلام: "ويسعون في الأرض فساداً".
ويراد بها أرض التيه: "يتيهون في الأرض".
ويراد بها الأرضون السبع: "وما من دابة في الأرض".
ويراد بها أرض مصر: "اجعلني على خزائن الأرض".
ويراد بها أرض الحجر: "فذروها تأكل في أرض الله".
ويراد بها القلب: "فيمكث في الأرض".
ويراد بها أرض الغرب: "مفسدين في الأرض".
ويراد بها الجنة: "أن الأرض يرثها".
ويراد بها أرض الروم: "في أدنى الأرض".
ويراد بها أرض بني قريظة: "وأورثكم أرضهم".
ويراد بها أرض فارس: "وأرضاً لم تطئوها".
ويراد بها أرض القيامة: "وأشرقت الأرض".
باب الأمر
الأمر يذكر ويراد به قتل بني قريظة وجلاء النضير: "فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره".
ويراد به النصر: "هل لنا من الأمر من شيء".
ويراد به استدعاء الفعل: "ويأمركم أن تؤدوا الأمانات".
ويراد به الخصب: "أو أمر من عنده".
ويراد به الذنب: "ليذوق وبال أمره".
ويراد به المشورة: "فماذا تأمرون".
ويراد به قتل كفار مكة: "ليقضي الله أمراً كان مفعولاً".
ويراد به فتح مكة: "فتربصوا حتى يأتي الله بأمره".
ويراد به الحذر: "قد أخذنا أمرنا من قبل".
ويراد به القضاء: "يدبر الأمر".
ويراد به القول: "فلما جاء أمرنا".
ويراد به الغرق: "لا عاصم اليوم من أمر الله".
ويراد به العذاب: "وقضي الأمر".
ويراد به الشان: "وما أمر فرعون برشيد".
ويراد به القيامة: "أتى أمر الله".
باب الإنسان
الإنسان يذكر ويراد به أبو حذيفة بن عبد الله: "وإذا مس الإنسان الضر".
ويراد به عتبة بن ربيعة: "ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة".
ويراد به النضر بن الحارث: "ويدعو الإنسان بالشر".
ويراد به أبي بن خلف: "أوَلا يذكر الإنسان".
ويراد به آدم: "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة".
ويراد به سعد بن أبي وقاص: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً".
ويراد به عياش بن أبي ربيعة: "ووصينا الإنسان بوالديه حسناً وإن جاهداك لتشرك".
ويراد به أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً".
ويراد به عقبة بن أبي معيط: "وكان الشيطان للإنسان خذولاً".
ويراد به بنو آدم: "ولقد خلقنا الإنسان ونعلم".
ويراد به برصيصا: "إذ قال للإنسان اكفر".
ويراد به الأخنس بن شريق: "إن الإنسان خلق هلوعاً".
ويراد به عدي بن أبي ربيعة: "أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه".
ويراد به أمية بن خلف: "فأما الإنسان إذا ما ابتلاه".
ويراد به الحارث بن عمرو: "لقد خلقنا الإنسان في كبد".
ويراد به الأسود بن عبد الأسد: "يا أيها الإنسان إنك كادح".
ويراد به كلدة بن أسيد: "يا أيها الإنسان ما غرك".
ويراد به الوليد بن المغيرة: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم".
ويراد به أبو طالب بن عبد المطلب: "فلينظر الإنسان مم خلق".
ويراد به عتبة بن أبي لهب: "فلينظر الإنسان إلى طعامه".
ويراد به قرط بن عبد الله: "إن الإنسان لربه لكنود".
ويراد به أبو جهل: "إن الإنسان لفي خسر".
ويراد به أبو لهب: "إن الانسان ليطغى" ويراد به الكافر: "وقال الإنسان ما لها".
باب الباء
الباء، وتكون بمعنى: "وإذ فرقنا بكم البحر".
وبمعنى عند: "والمستغفرين بالأسحار".
وبمعنى في: "بيدك الخير".
وبمعنى بعد: "فأثابكم غماً بغم".
وبمعنى على: "لو تسوى بهم الأرض".
وتكون صلة: "فامسحوا بوجوهكم".
وبمعنى المصاحبة: "وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به".
وبمعنى إلى: "ما سبقكم بها".
وبمعنى السبب: "الذي هم به مشركون"، أي من أجله.
وبمعنى عن: "فاسأل به خبيراً".
وبمعنى مع: "فتولى بركنه"، أي مع جنده.
وبمعنى من: "عيناً يشرب بها عباد الله".
باب الحق
الحق يأتي بمعنى الجرم: "ويقتلون النبيين بغير الحق".
وبمعنى البيان: "الآن جئت بالحق".
وبمعنى المال: "وليملل الذي عليه الحق".
وبمعنى القرآن: "بل كذبوا بالحق".
وبمعنى الصدق: "قوله الحق".
وبمعنى العدل: "وبين قومنا بالحق".
وبمعنى الإسلام: "فيحق الحق".
وبمعنى المنجز: "وعداً علينا حقاً".
وبمعنى الحاجة: "ما لنا في بناتك من حق".
وبمعنى لا إله إلا الله: "له دعوة الحق".
ويراد به الله عز وجل: "ولو اتبع الحق أهوائهم".