تعرض مشروع الحسن الثاني للفلاحة للبيع بجماعة افريطسة بولمان!!!!!!!

في إطار النهوض بالعالم القروي وتقوية هياكله الاجتماية ،والسياسية بهذف الرفع من معنوية المواطن ليكون في الحدث المطلوب ،ورهن إشارة كل ما يلزمه من احترام للقوانين المعمول بها حسب الاستراتيجية أو الاليات المتخذة لانجاح عملية روح المواطنة التي تفتقدها هذه الجماعة ، بحيث أن المبادرة لتنمية العالم القروي أعطت أكلها في بعض المناطق بغض النظر عن هذه الجماعة ، وجاءت المبادرة الوطنية للتنمية البشرية كمأشر خير ، كما انها تكميلية للاوراش السابقة، وفك لغز التنمية التي اصبحت بيد الجميع من سلطة ،وجماعة ،ومجتمع مدني ، ومع كامل الاسف لسنا مؤهلين للاستحقاقات والفرص الممنوحة من طرف الدولة ،بسبب خروقاتنا وعدم تطبيق الصيغة التي ينهجها ملك البلاد ، مع عدم تطبيق القوانين الواردة في الدستور ، وبهذا أصبحنا بعيدين كل البعد عن إخواننا المواطنين في جميع انحاء المعمور ،بحيث عم الظلم ،والجهل ،والامية ،وفتنة المال الذي أدخلا الجماعة في ورطة حقيقية لا مفر منها ، وحروب ساخنة ، وكدا حروب اهلية بدعوى ان كل شئ للجماعة السلالية وحدها مع إقصاء حق الضعفاء حسب الاتفاقيات السابقة ، بتوهيم السلطات المعنية باكاديب ،وتلاعبات ، وفي بعض الاحيان استعمال شهادة الزور لتضليل الراي العام ،واستفادة اصحاب الجاه والمال من تحيز السلطة ونواب اراضي الجموع ببيعهم ،وتسليهم هذه الاراضي بطريقة حق التصرف ، او الاستثمار العشوائي مع اقصاء ذوي الحقوق٠
وتعقدت امور هذه الجماعة ،واصبحت كقضية فلسطينية تحمل في طياتها مشكل الارض ،وعدم الاعتراف بالعقد المتفق عليه حسب دفتر التحملات ، مع عدم الالتزام بالتعليمات السامية :التصدي لآفة الفقر:وكدا عدم تحملهم لمزاولة المسؤولية حسب الصيغة الحقيقيةالذي ينهجها ملك البلاد ٠
وفي هذا السياق الذي وصلت اليه هذه الجماعة المغصوبة امام اعين الجميع ،بحيث اصبحت فريسة لذوي المال والجاه ،واملنا كبير في ملك البلاد لما يوليه لشعبه حفاظا على كرامته ، ولضمان روح المواطنة ، وإرساخ تحديد المسؤوليات التي تفتقذها هذه الجماعة !!!!!!!!!!والسلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!٠