وَتُـقـُـدِّمَ بطـَلـَبِ ﭐلاسْتِـقـْـلاَلِ نَصًّا وَكِـتـَـابــاً
طـَلعَة ُمُحَمَّدٍ ﭐلخَامِسِ ﭐلبَهِـيَّـة ُ ألهَبَتْ حَمَاساً
وَكـَنَّ ﭐلعَـالـَمُ لِلمُـفَـدَّى ﭐحْـتِـرَامــاً وَإعـْجَـابـاً
بَعْـدَ نـَفـْيٍ وَتـَهْجـيـرٍ عَـادَ ﭐلمِغـْوَارُ مُظـَفَّـراً
وَﭐلشَّعْـبُ أضْحَى بِهِـزَبْـرِهِ مُبْـتَهِجاً طَـرُوبـاً
ذ.راي
لله در حرفك كم اوجز وأعجز
بورك الحرف الموشوم بحب الوطن ورموز الوطن
مع الود التقدير