سابقة : التنسيق النقابي بالسمارة يوقع بماء من ذهب في سجل الحركة النقابية

إنه تزوير للحقيقة

أهم ما أثار انتباهي تلك الفقرة المهمة المخصصة الأستاذ براهيم بن وفغة والتي أخذ المقرر يصوره كالكل في الكل والمهندس الكبير لكل ما نقوم به كتنسيق نقابي، إذ وضع ( المقرر) هذا الأستاذ في مرتبة مهمة وجعل مداخلته شاملة ومشمولة، وخاصة في الشق المتعلق بالنائب الإقليمي وبما أنني مواكب لكل الاجتماعات والتحضيرات فإني أوضح للرأي المحلي ما يلي:

الأستاذ بن وفغ لم يتدخل باسم التنسيق وإنما تلا كلمة التنسيق بعدما حددت له مجموعة من النقط سلفا للإشارة إليها في الوقفة وخاصة كل ما يمكن الإساءة لنوييب –النائب- أمام الجماهير ردا على تصرفه المشين للنقابات خلال أحد الاجتماعات إلا أن هذا الأستاذ المبجل المناضل( سابقا) لم يتطرق لما اتفق عليه لأسباب مجهولة وبذلك ناب عنه المقرر في ذلك ونشره، وأقول للرأي العام أن أعضاء الجامعة الحرة وهذا معروف لدى الجميع، أنهم يساندون النائب ويشهرون رضاهم على سياساته المحلية وربما هذا المقرر المحسوب على الحرة غافل لذلك أو....

خلال هذا التقرير يتبين أنه حق أريد به باطل وأقول أن هذا الشخص ما هو إلا جزء من التنسيق ولا يجوز جعله بطل التنسيق وللتوضيح أكثر أزودكم بما جاء في تلك الكلمة الملقاة أمام الجماهير فليحكم أهل العقل إن كانوا:

تحية نضالية عالية لكافة الشغيلة التعليمية والصحية بإقليم السمارة المجاهدة،تحية إجلال وإكبار لكل الصامدين حتى انتزاع حقوقنا المشروعة والعادلة.مرة أخرى ها نحن وإياكم أيها المناضلون والمناضلات نقف وقفة إحتجاجية خامسة كمحطة نضالية تصعيدية بعد الوقفة الاحتجاجية الأولى خارج وقت العمل متبوعة بإضرابات إقليمية عن العمل يوم 20 يناير ثم 16 و17 فبراير ثم 2 و 3 و4 مارس الجاري، كل هذه الخطوات لم تلق إلا التجاهل الغير المبرر

من الجهات المسؤولة، فكل هذه المعارك النضالية نخوضها بثبات وعزيمة وقوة اتحادية كبيرة من أجل هدف واحد آلا وهو إدماج إقليمنا العزيز ضمن المناطق النائية كاملا غير منقوص.

وعليه، فإننا نؤكد مرة أخرى للجهات المسؤولة أننا صامدون إلى يوم الفرج، يوم كلنا ننتظره، يوم فتح الحوار الجاد، يوم الانصات والتفهم لمطلبنا العادل، يوم الوعد ثم التنفيذ.

إننا أيها المناضلون والمناضلات عازمون على مواصلات مسيرتنا النضالية إلى أخر نفس، وتحقيق هذا المطلب آت بقوته وبتماسكنا جميعا.

مرة أخرى نحيي الوجوه الشريفة المناضلة ونثمن المشاركة الحماسية والشعاعة لشغيلة القطاعين الصحي والتعليمية في كل الخطوات المباركة، ويؤكد التنسيق النقابي للجميع أن هذا الملف يعرف إجماعا محليا لهذه الشغيلة فلا مناص من تحقيقه ولا مجال للتشويش والترهيب والتخويف وفي هذا الصدد يسجل التنسيق النقابي أسفه لما صدر من النائب الاقليمي للتعليم من تصرفات وعبارات وألفاظ غير مقبولة خلال إجتماعه أمس مع ممثلي النقابات التعليمية الخمس والتي لن تزيد إلا في تعقيد الأمور.

رغم القيل والقال وكل الأساليب البائدة فالصمود والصمود ثم الصمود إلى حين تحقيق مطلبنا العادل والبشرى قد تبدو في الأفق من جهة ومن جهة أخرى فإننا نحمل كامل المسؤولية للجهات المعنية جراء الآذان الصماء وستتحمل تبعات ما ستؤول إليها الأوضاع.

إنه تزوير للحقيقة

وردت بعض المغالطات والمزايدات في التقرير التنسيقي النقابي لوقفة يوم 9 مارس 2010 أمام مقر العمالة.

أهم ما أثار انتباهي تلك الفقرة المهمة المخصصة الأستاذ براهيم بن وفغة والتي أخذ المقرر يصوره كالكل في الكل والمهندس الكبير لكل ما نقوم به كتنسيق نقابي، إذ وضع ( المقرر) هذا الأستاذ في مرتبة مهمة وجعل مداخلته شاملة ومشمولة، وخاصة في الشق المتعلق بالنائب الإقليمي وبما أنني مواكب لكل الاجتماعات والتحضيرات فإني أوضح للرأي المحلي ما يلي:

خلال هذا التقرير يتبين أنه حق أريد به باطل وأقول أن هذا الشخص ما هو إلا جزء من التنسيق ولا يجوز جعله بطل التنسيق وللتوضيح أكثر أزودكم بما جاء في تلك الكلمة الملقاة أمام الجماهير فليحكم أهل العقل إن كانوا:

تحية نضالية عالية لكافة الشغيلة التعليمية والصحية بإقليم السمارة المجاهدة،تحية إجلال وإكبار لكل الصامدين حتى انتزاع حقوقنا المشروعة والعادلة.مرة أخرى ها نحن وإياكم أيها المناضلون والمناضلات نقف وقفة إحتجاجية خامسة كمحطة نضالية تصعيدية بعد الوقفة الاحتجاجية الأولى خارج وقت العمل متبوعة بإضرابات إقليمية عن العمل يوم 20 يناير ثم 16 و17 فبراير ثم 2 و 3 و4 مارس الجاري، كل هذه الخطوات لم تلق إلا التجاهل الغير المبرر

من الجهات المسؤولة، فكل هذه المعارك النضالية نخوضها بثبات وعزيمة وقوة اتحادية كبيرة من أجل هدف واحد آلا وهو إدماج إقليمنا العزيز ضمن المناطق النائية كاملا غير منقوص.

وعليه، فإننا نؤكد مرة أخرى للجهات المسؤولة أننا صامدون إلى يوم الفرج، يوم كلنا ننتظره، يوم فتح الحوار الجاد، يوم الانصات والتفهم لمطلبنا العادل، يوم الوعد ثم التنفيذ.

إننا أيها المناضلون والمناضلات عازمون على مواصلات مسيرتنا النضالية إلى أخر نفس، وتحقيق هذا المطلب آت بقوته وبتماسكنا جميعا.

مرة أخرى نحيي الوجوه الشريفة المناضلة ونثمن المشاركة الحماسية والشعاعة لشغيلة القطاعين الصحي والتعليمية في كل الخطوات المباركة، ويؤكد التنسيق النقابي للجميع أن هذا الملف يعرف إجماعا محليا لهذه الشغيلة فلا مناص من تحقيقه ولا مجال للتشويش والترهيب والتخويف وفي هذا الصدد يسجل التنسيق النقابي أسفه لما صدر من النائب الاقليمي للتعليم من تصرفات وعبارات وألفاظ غير مقبولة خلال إجتماعه أمس مع ممثلي النقابات التعليمية الخمس والتي لن تزيد إلا في تعقيد الأمور.

رغم القيل والقال وكل الأساليب البائدة فالصمود والصمود ثم الصمود إلى حين تحقيق مطلبنا العادل والبشرى قد تبدو في الأفق من جهة ومن جهة أخرى فإننا نحمل كامل المسؤولية للجهات المعنية جراء الآذان الصماء وستتحمل تبعات ما ستؤول إليها الأوضاع.