بسم الله الرحمان الرحيم.
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقين.
و بعد: خبر عاجل أشرس و ألعن و أجرم مختلف كل أشكال و أساليب التزوير و
تملص الغش الظالم و الأشد تآمرا مما تحمله كلمة التآمر المتسلط غاية أسوإ
و أفظع مختلف وسائل التسلط المتوحش و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد
خيالية و صاروخية صِرفة قرابة أزيد من 11000.00 درهم منذ صيف سنة 2008
م إلى حدود اليوم سنة 2015 م + ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي
البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب لأزيد من 7 مرات متتاليةو حرماني من
ٱستعمال الماء لأزيد من 4 سنوات خلت متتالية حتى أصبح منزلنا مفعما بأسم
مركبات سموم الصراصير و الجرذان و النمل + تحول إلى أزكم ركام روائح
حاوية الأزبال النتنة + أن الفاتورة ما قبل الأخيرة + حيث أجبرت بمنتهى
جنون الحماقة الوقحة و الرتيبة على آداء أزيد من 450.00 درهم و الأخيرة
قرابة 16.13 درهم + هذا يدل بمنتهى الصراحة أن كل أعوان و مدراء المكتب
الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات همومهم الوحيدة و هي
تملص الغش المتسلط و الظالم غاية النهب المسعور حيث زوروا و لازالوا
يموهون و يختلسون ركام مئات الآلاف من ملايين الدراهم بتملص الغش البائد
و إجبار الساكنة الورزازية الأصلية الصامتة الصائتة المستدحشة على آداء
العديد من الأثمنة الخيالية الصاروخية بحرية مائعة أدنى من ٱستدحاش الحمر
المستنفرة في قوانين الغاب النائبة مذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى
اليوم سنة 2015 م. أطلبكم غاية الرجاء أن تفتحوا بحثا معمقا جد عاجل من
أجل رفع جبر الضرر مع إنصافي.
لقد مُرست علي أزيد من 10 محاولات متتالية من أجرم أحكام الإعدام
المخزنية المسعورة و المتوحشة و بأسم مركبات سموم حقن و أقراص المهلوسات
السامة و القاتلة في الحين حيث كنت في أولى الوطأة على زر عمر الزهور و
عمري لم يكاد يناهز سوى 16 سنة حتى سن 26 بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين
بناصر و بالظبط بقسم الأمراض العقلية ، هي ألعن و أشرس و أذحر كل أشكال و
مختلف أساليب التعذيب الجسدي المفترسةو وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق
الإنسان المحيونة و أسم و أفظع ممارسات الخروقات الطبية الشاذة و
الجبروتية الصِّرفة و التي لاحقتها بمنتهى تمام كل أفعال الإجرام المخزني
و التمريضي و التطبيبي الأظلم ضراوة من الجحيم الأشد قمعا و قساوة و ظلما
من قوانين نسل كائنات البراري المستأسدة٠
فمنذ سنة 1989 م إلى حدود سنة 2015 م، و كل أجهزة جهاز المخزن المغربي
المستبدة و الظالمة من كل رجالات الأمن الوطني الإقليمي و الوقاية
المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و شيوخ و قواد و
عمال.............................المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب
المغرب ، تآمروا علي بأقمع و أقهر و أسوإ و أخبث و أحقر ما في ركلاتهم و
صفعاتهم و لطماتهم البائدة و القاتلة و التي مُسرت علي بمخفر الشرطة
القضائية بورزازات و كذلك بمصلحة الوقاية المدنية المحلية و المحادي
لها، هي العديد من كل محاولات قتلي بأجرم ممارسات الإختناق الظالمة و
أقسى العقوبات المقبرة للمواطن المغربي بمنتهى تمام الإجرام المخزني
الصِّرف و الذي طبق علي منذ سنة 1989 إلى حدود سنة 1999 م بمدينة ورزازات
جنوب المغرب٠
و لكن و لغاية الأسف الشديد، كنت من أهذب و أمهر و تلاميذ و طلبة جيل
70 من القرن الماضي و من أجود ممارسين كرة الطاولة حيث كنت بطلا إقليميا
و بامتياز منذ سنة 1982 م إلى حدود سنة 1989 م وألمع لاعبي كرة السلة
بالجهة الجنوبية. و ليكن في علمكم أنني لم أقترف أية محاولة ٱغتصاب و لم
أقترف أي فعل إجرامي ، و لكن كنت جد مهذب و على أرقى ما في الخصال
الحميدة و النبيلة و الخلاقة من قيم الإحترام و التقدير و المحبة و
التسامح و التي تربيت عليها منذ ألى لحظات مسقط رأسي سنة 1972 م إلى حدود
سنة 1989 م ، و هي ذات السنة و التي من جرائها تآمرت علي كل رجالات
الشرطة القضائية و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و شيوخ
و قواد و عمال و أعوان................................المجلس البلدي
الإقليمي و عمالة ورزازات بتشديد كل مختلف أجرم و أظلم ممارسات الحصار
المخزني المسعور و المتوحش و ذلك بتمديد أخبث و أحقر و أشرس ممارسات
القمع القاهرة و القامعة بغية خنقي حتى الموت المؤبد و الزج بي إلى قسم
الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات
جنوب المغرب ، حيث أزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و
أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المخذرات السامة و المتقادمة القاتلة
في الحين ، و التي كنت مجبرا بمنتهى ما في ألعن و أجرم و أشرس كل
محاولات أحكام الإعدام المتوحشة و المفترسة الصِّرفة و التي مُرست علي
منطرف كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر و بالظبط بقسم الأمراض العقلية ، و زد على ذلك أخبث و
أندس العديد من كل ممارسات الشذوذ الجنسي المتبلسة و التي مُرِست علي
بالقوة الظالمة و المحيونة منذ سنة 1989 م إلى حدود سنة 1999 م٠
فمنذ سنة 2000 م حتى اليوم سنة 2015 م، أصبحت أشبه بقبر متحرك و منسي و
منبوذ و مرمي في أزكم روائح الزكامية النتنة و الجاثمة ، حيث أصبت بأخطر
ما في الإعاقة لجسدية المزمنة و غُسِّل ذماغي بمنتهى تمام جنون الإرتياب
القسري ، و تقيأ أسم مركبات سموم أمصال الدماء النتنة كلما أردت شرب
الماء أو الإنزواء للأكل و دوار ٱحتضار الموت حتى الغثيان ، عانيت منه و
لازلت أعاني منه حتى شعوري بضائقة ذائقة الموت في الحين و زد على ذلك
أسوإ و أحقر و أظلم مختلف وسائل التهميش و الإقصاء و التضييع المؤبدة و
أتيه متاهات التفاهات البائدة و المستبدة و القامعة القاهرة و المشفطة
لكل قيم الإنسان المجردة و التي أعاني منها ، حيث لا آذان صائغة و لا
قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي، سوى أنني أصبحت لقبر كائن ميت و
مميت و مستميت في أهمل و أقصى ما في إقصائي و تهميشي المهشم و جعل مني
كائنا مستأصلا و مقطوعا عما يحيا عليه العالم بمنتهى تمام أقمع و أقهر و
أضيع ما في العزلة البائدة و الظالمة و التي ٱعتشت و لازلت أعتاش عليها
منذ سنة 1989 إلى حدود اليوم سنة 2015 م٠
زيادة على هذا، ليكن في علمكم و بصارح
العبارة الواضحة، أن كل أعوان و مدراء
المكتب الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة
ورزازات جنوب المغرب ، منذ صيف سنة 2008 م إلى
حدود اليوم 2015 م، تآمروا علي بأظلم وأشرس و
ألعن......................مختلف وسائل و أساليب
التزوير و التلاعبات الصبيانية و تملص الغش
و إمطاري على آداء أثمنة جد خيالية لكل
فواتير أشطر الماء و ذلك باستئصال عداد ماء
منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات
خلت كلها جعافا ، بالقوة الظالمة المتسلطة و
لمستبدة و حرماني من ٱستعمال الماء حتى أصبح
منزلنا مفعم بالصراصير و الجرذان و أشبه
بحاوية الأزبال النتنة و لأزكم زكامية من
أجثم الروائح الكريهة و التي ٱعتشت عليها
منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م و
أجبروني على آداء أزيد من 11000 درهم ، حيث أن
الفاتورة الأخيرة للأشطر الخمسة ، زُوِّرت
بمنتهى جنون الإرتياب التعسفي و أجبروني
على آداء قرابة 500 درهم، حيث أنني أسكن وحيدا
بمنزلنا و أقضي أغلبية الوقت في ٱمتداد
اليوم الواحد خارج منزلنا ، و أستهلك قرابة
ذلوين إلى ثلاث و أشرب قرابة كأسين من الماء
في اليوم. والله ثم و الله ، لقد أصبحت أعاني
من قصور كلوي جد مزمن بالإظافة إلى أن جسدي
صار جد مذمرا و أشبه بقبر متحرك و منفي و
مقصي في أنبذ متاهات التفاهات المؤبدة
والمنبوذة و المعدومة الصِّرفة بحي البهجة
بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، لا آذان صائغة
و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي؛
إنني أصبحت أشبه بقبر متحرك أعتاش على أسم
مركبات سموم القمع و القهر و التضييع
البائدة و المستبدة و المتسلطة القاهرة ، و
أعاني بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي غُسِّل
بمنتهى جنون الإرتياب القسري، حيث أصبحت
غير مؤهل و قادر على العمل بدافع أنني
أحيانا أتقيأ أمصال الدماء الجاثمة النتنة
حد دوار الغثيان ، أجل إنني على شفى ٱحتضار
ذائقة الموت، اليوم٠
لدى أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا بعجالة
بفتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر
الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب
بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.
ثانية،
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب
الإخبار. و السلام. الإمضاء:
فؤاد زناري٠
ملاحظة جد هامة:
و كأنني ٱغتصبت كل دبور أسر أجهزة جهاز المخزن المغربي الشاذة و اللعينة
و الأفسد و الأفسق من نسل الخنازير الجاثمة. إن الله عز و جل خير
المنتقمين و أعدت النار للمجرمين و أرفع يدي إلى الحق سبحانه و تعالى أن
يسلط ألعن ما في عذابه الأليم و أسخط ما في ويلاته الجحيمية و الجهنمية و
ذلك بتلطيخي كل أفراد أسر كل من ساهم و أسهم في تعذيبي و ذلك بإصابتهم
بكل أمراض الأورام المتسرطنة و التي لا ينفع معها أي علاج و لا شفاء و أن
يزج بهم في الدرك الأسفل من النار و إلى أبد الآبدين١ آمين و كفى بالله
جل جلاله ؛ وكيلا شهيدا.
2015ء02ء05 23:59 GMط+01:00 صام Mاتهيو <هيمسيلفمايل@عمايل.چوم>:
لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء
الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و
مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و
ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف
سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيلم يتم رفع جبر الضرر
مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة
مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش
المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء
أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود
اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و
المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا
الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال
الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف
عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية
الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة
بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف
كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م.
أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء
الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و
مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و
ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف
سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها
بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و
حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر
الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم
روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل
السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي
مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى
حدود اليوم 2015 م.
أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
2015ء01ء31 19:31 GMط+00:00 صام Mاتهيو <هيمسيلفمايل@عمايل.چوم>:
شكرا جزيلا على ردكم بعجالة ٠ أطالبكم غاية الطلب بإسراعكم و
بعجالة و العمل ما في وسعكم أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي ، راجيا من
الحق سبحانه وتعالى و جل جلاله أن ينصركم و يثبت أقدامكم و يوفقكم في كل
خطى مسيراتكم المولوية بالصحة و العافية التامة و يزيد في عمركم المديد و
يحفظكم بنصره بمنتهى الحفظ الإلاهي الحاق أينما و حيثما وُجدتم٠ آمين٠
إنني في أمس الحاجة إلى مساعدتكم المولوية و بعجالة من أجل
الإسراع في رفع جبر الضرر مع إنصافي و إنقاذي من أتيه متاهات تفاهات
الظلم و التظليم و القمع و القهر و التضييع و الإقصاء و التهميش و أنبذ
كل وسائل نفيي و نسيي و عزلي في ألعن و أذحر ما في تأبيد و و تضييق
الحصار المخزني الظالم و حتى المجتمع المدني الورزازي ، علق ملفي المطلبي
المنسي حد الموت المؤبد و تقادم حتى النخاع؛ حيث لا آذان صائغة و لا قلوب
رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي٠ إنني أعتاش في أزكم روائح زكامية نتنة
الضياع و الإقصاء و التهميش المؤبدة غاية الموت الحقيقي في وضح النهار
بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م و عمري لم يلمس سن 16 سنة،
حتى اليوم و أنا على قرابة سن 42 سنة ، لا أمل و لا صحة و لا مستقبل و لا
حياة الكرامة المغيبة منذ سنين خلت كلها جعافا حتى اليوم٠
ثانية،
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:
فؤاد زناري.
أحيطكم بصارح العبارة الصادقة و الوفية للإمتنان لكم بمنتهى
الصدق و التقدير و الإحترام التام، و مادمت أثيق في كل مسار رهاناتكم
الموثوق بها بمنتهى تمام الكمال، أنني أصبحت أشبه بقبر متحرك مجرد من
كرامة إنسانيتي و ملطخ بألعن و أشرس و أذحر ممارسات و كل أشكال إقصاء و
تهميش و تظليم و قهري و عزلي و نسياني بأقبر كل وسائل جرد و تجريد كائن
الإنسان و نفيي في أتيه متاهات تفاهات الإقصاء و التهميش و نبذي حتى
الموت المؤبد و رميي في نسي النسيان التظليمي المستبد و الصِّرف ، حيث
جسدي ذمر و خرب و تحول إلى أشبه بجثة متحركة أزكم من روائح زكامية نتنة
حمولات نعوش قبور سنوات الجمر و الرصاص الماضية، حيث لا آذان صائغة و لا
قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي و أنا عانيت و لازلت أعاني من أسم
مركبت سموم كل أشكال و أساليب متف مخلفات التعذيب الجسدي و النفسي و
الروحي و أجرم و أشرس الخروقات الطبية آ المتوحشة و المفترسة حد الموت
المؤبد و كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و المفترسة
و التي لاحقتها و لازلت تُمارس علي بمنتهى الظلم و الإبادة و التظليم و
القمع و القهر و التضييع المستبد و المتسلط من طرف كل مدراء و أعوان
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب
منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم ،
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب
المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و
النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط
منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل
وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ،
بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب
الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى
حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية،
هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات
سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة
لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و
أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة
لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي
بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و
كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم
كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و
القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و
لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح
النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية
جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ
دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة
آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد
افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا
و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك
اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا
رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس
آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون
المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام
الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء
زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل
بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت
و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ
لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس
السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة
بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي
لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و
بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر
و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
ملاحظة جد هامة:
إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42
سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم
علما و بصارح
العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة
القضائية و
رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و
شيوخ و أعوان
المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية
الإقليمية سيدي حساين
بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و
مدراء...............المركز السنيمائي
الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام
الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا
ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و
ذبحوا.........................
............... و قاموا ولازالوا يمارسون
أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و
انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع
الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء
المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة
جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى
حدود اليوم؛ سنة
2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم
اختلاسها من طرف
كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة
ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل
من السادة،
الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك
ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة
باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،
الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام
للداخلية......................
............... اقترفوا أفظع ممارسات
الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة
الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و
يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود
اليوم؛ 2014
م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام
الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء
زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل
بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت
و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ
لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس
السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إ