يسرني أنني دخلت الكتاب في سن متقدمة من عمري و حتى لما كنت في المدرسة الحكومية كنت أقضي في الكتاب العطل الصيفية و كنت أقرأها مع الفتيان في شتى المناسبات من بينها في يوم الوقوف في عرفات و إذا حفظ أحد الطلاب ستين حزبا من القرءان أو حتى ثلاثين حزبا منه
ألا حبذا صحبة المكتب ***** و أحبب بأيامه أحبب
ألا حبذا صبية يمرحون ***** عنان الحياة عليهم صبي