اسئلة وأخرى كانت محط اهتمام للإجابة عليها، خاصة أنه في مملكة محافظة، ما تزال المرأة تحوض معركة المساواة والمناصفة، لكن هناك نساء نافسن الرجال ووصلن إلى القمة، نساء قمن بأعمال مبهرة، تقول "الأيام" في عددها الأسبوعي، وتضيف أن منهن من جلبن اهتمام مركز السلطة وأصبحن بشكل مباشر أو غير مباشر يدُرن في فلك المحيط الملكي، إنهن، تقول نفس الأسبوعية، نساء محمد السادس في المجالات التي أبدعن فيها اجتماعيا أو علميا أو ثقافيا أو فنيا أو مجال الأعمال والتدبير.
ومن بينهم، زليخة نصري مستشارة الملك، و سفيرة العائلة الملكية لدى المملكة المتحدة، ثم كريمة بنيعيش السفيرة من أسرة بلاطية، ثم مريم بنصالح رئيسة الباطرونة بمباركة الهولدينغ الملكي، ولطيفة العابدة، وأمينة بنخضرا حارسة الثروة التحت أرضية للبلاد، ونوال المتوكل أسطورة القفز على الحواجز ...السياسية، وثريا جبران ورجاء مكاوي المرأة التي أجلسها محمد السادس فوق منبر الخطابة، وعائشة الشنا التي جعلت المغاربة يطبعون مع الأمهات العازبات، ونعيمة المشرقي ونجاة امجيد الجمعوية التي تصدت للبيدوفيليا، وسلوى أخنوش زوجة رجل الثقة المولوية، ثم توسكان دوبلاتيني امرأة محمد السادس في السينما العالمية، وسميرة سيطايل حارسة الخطوط الحمراء، ورحمة بورقية أول امرأة ترأست جامعة مغربية.
منقول