يعتبر مولاي رشيد أكبر عازب في مملكة محمد السادس، وهذا ما يجعل الإشاعات من حين لآخر تتخد صيغة خبر عن خطبة الأمير أو زواجه، فأولى الإشاعات حسب ما جاءت به "الآن" كانت في سنة 2007، حيث نشر خبر عزم الأمير خطبة صحافية من وكالة المغرب العربي للأنباء، لكنه ظل خبرا زائفا في نهاية المطاف.
لتنطلق بعدها العديد من الإشاعات كانت آخرها إثارة للإهتمام هي وجود تخطيط لدى الأمير لعقد قرانه من أميرة بدولة الإمارات، لكنه ولحد الآن لا يوجد ما يوحي برغبة الأمير تأسيس عائلة قريبا، وبعدما أقفل سنه الأربعين الأمير يعيش حياته وفق طريقته هو لا غيره.
أما عن وظيفة الأمير مولاي رشيد فهي ليست كباقي الوظائف، فكل مهام الامير الرسمية، تملى عليه من الملك نفسه ولا أحد آخر.
و في حوار أجراه مع مجلة "الرجل" السعودية قال الأمير مولاي رشيد "أنا في خدمة صاحب الجلالة، ورهن إشارته وقتما شاء لتنفيذ أي مهمة يكلفني بها، هذه هي وظيفتي الجوهرية نحو جلالته، وكل ما عداها فهي في نظري، مهام ثانوية".
ومن المعروف عن الأمير مولاي رشيد ولعه بالرياضات وهو يخصص معظم وقته للرعاية الأنشطة الرياضي وحظور المحافل الرياضية كنهائي كأس العرش.
منقول