ابن الخالة عضو نشيط
عدد الرسائل : 687 العمر : 70 Localisation : الجديدة النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6959 خاصية الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 05/02/2007
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: متن ابن عاشر الجمعة 11 نوفمبر 2011, 20:16 | |
| يقول عبد الـواحد بن عاشـر ------ مبتدئا باسـم الإله القـادر الحمــد لله الـذي علمنـا ------ من العلـوم ما به كلفنــا صـلى وسلم علـى محمـد ------ وءالـه وصحبه والمقتـدي (وبعد) فالعون من الله المجيـد------ في نظم أبيات للأمي تفيـد في عَقْدِ الأشعري وفقه مالك------ وفي طَريقَةِ الجُنَيْدِ السَّالِـكِ ****** مقدمة لكتاب الاعتقاد معينة لقارئها على المراد وَحُكْمُنا العَقْلـي قَضيَّةُ بـلا------ وَقْفِ ِ على عادة أو وَضْعِِ ِ جَلاَ أقسامُ مُقْتضَاهُ بالحَصْرِ تُـمَازْ------ وَهْيَ الوُجوبُ الاسْتِحالَةُ الجَوازْ فواجب لا يَقْبَلُ النَّفْيَ بِحالْ------ وما أبىَ الثُّبوتَ عَقْلاَ َ المُجَـالْ وجائزاَ َ ما قابَلَ الأَمْرَيْنِ إسم------ للضَّرُوري والنَّظري كُـلُّ قّسِم أوّلُ واجِبِ ِ على مَنْ كُلِّفـا------ مُمكَّناِ ِ منْ نَظَـرِ أنْ يَعْـرِفَـا اللّهَ والرُّسُـلَ بالصِّفـاتِ------ ممِـَّا عَليــه نَصَبَ الآيـاتِ وكُلُّ تّكْليفِ ِ بِشَرطِ العقلِ------ مَعَ البُلــوغِ بِدَمِ ِ أو حَمْـلِ أو بمَنِيِّ أوْ بإِنْباتِ الشَّعْــرِ------ أوْ بِثَمان عّشْرَةِ ِ حَوْلاَ َ ظَهَـرْ ******* كِتَابُ أُمُّ القواعِدِ فَصلُ في قواعِد الإسلام وَطاعَةُ الجَوارِحِ الجَميعْ------ قَوْلاََ َ وفِعْلاَ َ هو الإسلامُ الرَّفيعْ قَواعِدُ الإسلامِ خَمْسُ وَاجِباتْ------ وَهْيَ الشَّهادَتانِ شَرْطُ الباقِياتْ ثُمَّ الصَّلاةُ والزَّكاةُ في القِطاعْ------ وَالصَّوْمُ والحَجُّ على مَنِ اسْتَطاعْ الإسلامُ جَزْم بالإلـهِ والكتب------ والرسل والأملاك مع بعثِِ ِ قرب وَقَدَرِ ِ كَـذا صِـراطُ ميزانْ------ حَوْضُ النَّبِيِّ جَنَّة ونـــيرانْ وأمّا الإِحْسانُ فَقَالَ مَنْ دَرَاه------ أن تَعْبُدَ اللَّهَ كَأنَّكَ تَــــراه إِنْ لَـــمْ تَكُنْ تَرَاهُ إِنَّهُ يَرَاك------ والّينُ ذي الثَّلاثُ خُذْ أَقْوى عُرَاكْ مُقدِمةُ مِنَ الأُصُولِ مُعِينَةُ في فُروعِهَا عَلَى الوُصُولِ الْحُكْمُ في الشَّـرْعِ خِطابُ رَبِّنــَا------ الْمُقْتضِي فِعْـلَ الْمُكَلَّفِ افْطُنَــا بِطِلَــبِ ِ أوْ إِذْنِ ِ أوْ بِوَضْـــعِ------ أَوْ شَـرْطِ ِ أوْ ذِي مَنْـعِ أَقْسـامُ حُكْـمِ الشَّرْعِ خَمْسّةُ تُرامْ------ فَرْضُ ونَدْبُ وكَــراهَةُ حَـرامْ ثُمَّ إِبَــاحَةُ فَمَـأْمـُورُ جُـزِمْ------ فَرْضُ ودونَ الْجَزْمِ مَنْدوبُ وُسِم ذو النَّهيِ مَكْروهُُ ومَعَ حَتْمِِ ِ حَرامْ------ مَأذُونُ وَجْهَيْهِ مُبَـاحُ ذا تَمـامْ وَالْفّرْضُ قِسْمانِ كِفايَةُ وَعَيْــن------ وَشْمَــلُ الْمَنْدوبُ سُنَّةِ ِ بِدَيْنْ كِتاب الطَّهارةِ وتَحْصُلُ الطَّهارَةُ بِما------ مِنَ التَّغَيُّرِ بِشَيْء ِِ ِ سَلِمَـــا إِذا تَغَيَّرَ بِنَجْسِ ِ طُرِحَـــا------ أَوْ طَاهِرِ ِ لِعَادَةِ ِ قَدْ صَلُحَـا إِلاّ إذا لاَزَمَهُ في الْغَالِــبِ------ كَمُغْرَةِ ِ فَمُطْلَقُ كَالذَائِـبِ فصل في فرائضِ الوُضوءِ فَرائِضُ الوُضوءِ سبْعَةُ ُ وهِيَ------ دَلْكُ ُ وَفَوْرُ ُ نِيَّةُ ُ في بَدْئِهِ وَلْيَنْوِ رَفْعَ حَدّثِ ِ أوْ مُفْتَرَضْ------ أوِ اسْتِباحَةَ َ لِمَمْنوعِ ِ عَرَضْ وَغَسْلُ وَجْهِ ِ غَسْلُهُ الْيَدَيْـنِ------ وَمَسْحُ رَأْسِ ِ غَسْلُهُ الرِّجْلَيْنِ والْفَرْضُ عَمَّ مَجْمَعَ الأُذُنَيْنِ------ وَالِمرْفَقَيْنِ عَمَّ والْكَعْبَيْنِ خَلِّلْ أَصابِعَ الْيَدَيْنِ وَشَعَرْ------ وَجْهِ ِ إذاَ مِنْ تَحْتِهِ الْجَلْدُ ظَهَرْ سُنَنُ الوضوءِ سُنَنُهُ السَّبْعُ ابْتِداَ غَسْلِ الْيَدَيْنْ------ وَرَدُّ مَسْحِ الرَّأْسِ مّسْحُ الأذُنَيْنْ مَضْمَضَةُ ُ اسْتِنْشاَقُ ُ اسْتِنْثـاَرُ------ تَرْتيبُ فرْضِهِ وذاَ الْمُخْتــارُ وَأحَدَ عَشَرَ الْفَضائِــلُ أَتَتْ------ تَسْمِيَةُ ُ وَبُقْعَةُ ُ قّـــدْ طَهُرَتْ تَقْليلُ ماءِ ِ وتَياَمُنُ الإِنـــا------ والشّفْعُ والتَّثْليثُ في مَغْسولِنـاَ بَدْء الْمَيامِنِ سِـواكُ ُ وَنُـدِبْ------ تَرْتيبُ مَسْنُونِهِ أوْ مَعَ ما يَجِبْ وَبَدْء مَسْحِ الـرَّأْسِ مِنْ مُقَدَّمِهِ------ تَخْليلُهُ أَصــابِعـاَ َ بِقَدَمـِهْ وَكُرِهَ الزَّيْدُ عَلىَ الْفَرْضِ لَدىَ------ مَسْحِِ وفي الْغَسْلِ على ماَ حُدِّدَا وَحاجز ُ الفَوْرِ بِنى مـا لمْ يَطُلْ------ بِيُبْسِ الأعْضا في زمانِ ِ مُعْتَدِلْ ذَاكِرُ فَرْضِهِ بطُــولِ ِ يَفْعَلُه------ فَقَطْ وَفي الْقُرْبِ الْمُوالي يُكْمِلُهْ إنْ كانَ صَلَّى بَطَلَتْ وَمَنْ ذَكَرْ------ سُنَّتَهُ يَفْعَلُهَـا لِمــا حَضَـرْ نواقِضُ الوُضوءِ نَواقِضُ الْوُضوءِ سِتَّةَ عَشَرْ------ بَـوْلُ ُ وَريـحُ ُ سَلَسُ ُ إذا نَدَرْ وَغَائِـطُ نَـوْمُُ ثَقيـلُُ ُ مَـذْيُ سُكْـرُ ُ------ وَإِغْمَـاءُ جُنونُ وَدْيُ لَمْسُ وَقُـبْلَةُ وَذَا إنْ وُجِـدَتْ------ لَـذَّةُ عَـادَةِ ِ كَـذَا إنْ قُصِدَتْ إِلْطَـافُ مَـرْأَةِ ِ مَسُّ الذّكَـرْ------ وَالشَّكُّ في الْحَدَثِ كُفْرُ مَنْ كَفَرْ وَيَجِـبُ اسْتِبْراءُ الأخْبَثَيْن مَع------ سَلْـتِ ِ وَنَتْرِ ذَكَرِ ِ والِشَّدَّ دَعْ وَجَازَ الاسْتِجْمَارُ مِنْ بَوْلِ ذَكَرْ ------كَغَائِـطِ ِ لاَ مَـا كثيراَ َ انْتَشَرْ فَرائضُ الغَسْلِ فُروضُ الغسل قَصْدُُ يُحْتَضَرْ------ فَوْرُ ُ عُمومُ الدَّلْكِ تَخْليلُ الشَّعَرْ فَتَابِـعِ الْخَفِـيَّ مِثْـلُ الرُّكْبَتَيْنْ------ وَالإِبْطِ وَالرُّفْغ وَبَيْنَ الآلْيَتَيْـنْ وَصِـلْ لِمـا عَسُرَ بالْمِنْديـلِ------ وَنَحْوِهِ كَالْحَبْـلِ والتَّوْكِيـلِ سُنَنُ الغَسْلِ سُنَنُهُ مَضْمَضَةُ ُ غَسْـلُ الْيَدَيْنْ------ بَدْءََ َا والاسْتِنْشَاقُ ثُقْب الأذُنَيْنْ مَنْدوبُهُ الْبَـدْء بِغَسلِـهِ الأذى------ تَسْمِيَةُ ُ تَثْليثُ رَأْسِهِ كَـــذَا تَقْديمُ أعْضاءِ الْوُضوء قِلَّةُ مَـا------ بّدءُ ُ بِأَعْلَى وَيَمِينِ ِ خُذْهُمَــا تَبْدَأُ في الْغَسْلِ بِفَرْجِ ِ ثُمَّ كُفْ------ عَنْ مَسِّهِ بِبَطْنِ أَوْ جَنْبِ الأَكُفّ أَوْ إِصْبَعِ ِ ثُــمَّ إذَا مَسَسْتَهْ------ أَعِدْ مِنَ الْوُضوءِ مَــا فَعَلْتَهْ مُوجِبُ الغَسْلِ مُوجِبُهُ حَيْضُ ُ إِنْفاسُ ُ إِنْـــزالْ------ مَغيبَ كَمْرَةِ ِ بِفَرْج إسْجَــالْ وَالأوَّلاَنِ مَنَعَــــا الْوَطْءَ إلَى------ غُسْلِ ِ والاحَرَان قُرْآناَ َ خَـلاَ وَالْكُلُّ مَسْجِدَ َا وَسَهْوا الإغْتِسالْ------ مِثْلُ وُضوئِكَ وَلَمْ تُعِدْ مــُوَالْ فصلُ في التَّيَمُّم لخَوْفِ ضُرِِّ أو عَدَمِ مـا------ عَوِّضْ مِنَ الطَّهــارَةِ التَّيَمُّمَـا وَصَلِّ فَرْضََا وَاحِداََ َ وَإن تَصِلْ------ جَنَــازَةََ َ وسُنَّةَ َ بِهِ تَحِـــلّ وَجَـازَ للنّفْلِ ابْتداَ وَيَسْتَبِيحْ------ الْفَرْضَ لاَ الْجُمُعَةَ حَاضِرُ ُ صَحيحْ فُروضُ التَّيَمُّمِ فُرُوضُهُ مَسْحُكَ وَجْهََا وَاليَدَيْنْ------ لِلْكُوعِ والنِّيَّةُ أولَى الضّرْبَتَيْنْ ثُمَّ المُوَالآَةُ صَعيِدُ ُ طَهُـــرَا------ وَوَصْلُهَـا بِهِ وَوقْتُ حَضَرَا آخِـــرُهُ آيِسُ ُ فَـقَـطْ------ أوَّلُهُ والْمُتَرَدِّدُ الْوَسَــطْ سُنَنُ التَّيَمُّمِ سُنَنُهُ مَسْحُهُمَــــا لِلْمِرْفَقِ------ وَضَـرْبَةُ الْيَدَيْن تَرْتيبُ بَقِي مَنْدوبُهُ تَسْميَهُ وَصْفُ ُ حَميـدْ------ نـاقِضُهُ مِثْلُ الْوُضوُءِ وَيَزيدْ وُجوُدُ مَاءِ ِ قَبْلَ أن صَلَّى وَإِنْ------ بَعْدُ يّجِدْ يُعِدْ بِوقْتِ ِ إِنْ يَكُنْ كَخَائِفِ اللِّصِّ وَرَاجِ ِ قَدَّمَـا------ وَزمنِ ِ مُنَاوِلاِ ِ قَدْ عَدِمَــا كِتابُ الصَّلاة فَرائِضُ الصَّــلاةِ سِـتَّ عَشَرَهْ------ شُرُوطُهَـــا أَرْبَعـَةُ ُ مُفْتَقِرَهْ تَكْبيرَةُ الإحْـــرَامِ وَالقِيــامُ------ لَهــــاَ وَنِيَّةُ ُ بِهَا تُـــراَمُ فاتِحَةُ ُ مَــع َ الْقِيَامِ وَالرُّكُـوعْ------ وَالرَّفْعُ مِنْهُ والسُّجودُ بالخُضـوُعْ وَالرَّفْعُ مِنْهُ والسَّـلامُ والْجُلوسْ------ لَهُ وَتَرْتِيبُ أدَاءِ ِ في الأُسُــوسْ وَالاعْتِـدَالُ مُطْمَئِنََــا بالْتِـزَامْ------ تَابَعَ مَأمُومُ ُ بِإحْرَامِ ِ سَـــلاَمْ نِيَّتُهُ اقْتِدَا كَذَا الإِمَــــامُ في خَوْفِ ِ------ وَجَمْعِ جُمْعَةِ ِ مُسْتَخْلِفْ شَرْطُهَا الاسْتِقْبَـالُ طُهْرُ الْخَبَثِ------ وَسَتْرُ عَــوْرَةِ ِ وَطُهْرُ الْحَدَثِ بالذِّكْـرِ والْقُدْرَةِ في غَيْر الأخيرْ------ تَقْريعُ نَاسيِهَا وَعَـــاجِزُُ كَثيرْ نَدْبََا يُعيِدَانِ بوَقْتِِ ِ كَالْخَطَــا------ في قبْلةِ ِ لاَ عَجْزِهَا أو الْغِـــطَا وَمَا عَدَا وَجْهَ وَكَفَّ الْحُــرَّةِ------ يَجِبُ سَتْرُهُ كَمَـــا في الْعَوْرَةِ لكِنْ لَدَى كَشْفِ ِ لِصَدْرِ ِ أوْ شعَرْ------ أوْ طَرَفِ ِ تُعِيدُ في الْوَقْتِ الْمُقَـرّ ِشَرْطُ وُجُوبِهَا النَّقَــا مِنَ الدَّمِ------ بِقَصَّةِ ِ أو الْجُفـــُوفِ فَاعْلَمِ فَلاَ قَضَى أيَّــامَهُ ثُــمَّ دُخُولْ------ وَقْتِ ِ فأدِّهَا بِهِ خَتْمََــا أقُـولْ سنن الصلاة سننـــها السُّورَةُ بَعْدَ الْواقِيَهْ------ مَـــــعَ الْقِيامِ أوَّلاََ َ والثَّانِيَهْ جَهْـــرُ ُ وَسِرُّ ُ بمَحَلِّ ِ لَهُمَا------ تَكْبيرُهُ إلاَّ الـــــَّذي تّقّدَّمَا كُلُّ تَشَهُّدِ ِ جُلـــُوسُ ُ أوَّلُ------ والثَّانــي لا ما للسَّلاَمِ يَحْصُلُ وّسَمِعَ اللَّــــهُ لِمَنْ حَمِدَهُ------ في الـــرَّفْعِ مِنْ رُكُوعِهِ أورَدَهُ الْفَذُّ وَالإمــــامُ هذا أُكِّدَا------ وَالبـاقي كَالمَنْدوبِ في الحُكْمِ بَدَا إقَامةُ ُ سُجودُهُ علـى الْيَدَيْنْ------ وَطَـرَفِ الرِّجْلَيْنِ مِثْلُ الرُّكْبَتَيْن إنْصَاتُ مُقْتَدِ ِ بجَهْرِ ِ ثـُمَّ رَدّ------ على الإمامِ والْيَسَارِ وَأحَـــدْ بِهِ وَزائِدُ سُكـُونِ ِ لِلْحُضُورْ------ سُتْرَةُ غَيْرِ مُقْتَدِ ِ خَـافَ الْمُرورْ جَــهْرُ السَّلامِ كَلِمُ التَّشَهُّدِ------ وَأنْ يُصَلِّيَ عَلَـــ ـى مُحَمَّدِ ِ سُنَّ الأذانُ لجَمَاعَةِ ِ أَتَــتْ------ فَرْضـــا بِوَقْتِهِ وَغَيْرَ َا طَلَبَتْ وَقَصْرُ مَنْ سَافَـرَ أربعَ بُرُدْ------ ظُهْرَ َا عِشََ َا عَصْرَ َا إلى حينَ يَعُدْ مِمَّا وَرَا السُّكْنَى إِلَيْهِ إن قّدِمْ------ مُقِيمُ أرْبَعَةِ أيَّــــــامِ ِ يُتِمّ مندوبات الصلاة مَنْدُوبُهَا تَيَامُنُ ُ مع السَّـــــــلامْ------ تَأْميِنُ مَنْ صَلَّى عَدَا جَهْرَ الإمـامْ وَقَولُ رَبّنَا لَكَ الحَمْدُ عـــــــَدَا------ مَنْ أَمَّ وَالقُنوتُ في الصُّبْحِ بَــدَا رِداَ َ وتَسْبيِحُ السُّجود والرُّكُــــوعْ------ سَدْلُ يَدِِ ِ تَكْبيرُهُ مــَعَ الشُّروعْ وَبَعْدَ أنْ يَقومَ مِنْ وُسْطَـــــــاهُ------ وَعَقْدُهُ الثَّلاَثّ منْ يُمْنـــــاهُ لَــــــدى التَّشَهُّدِ وَبَسْطُ مَا خَلاَهْ------ تَحْريكُ سَبَّابَتِهَا حــــينَ تَلاَهْ والبطنُ مِنْ فَخْذِ ِ رِجَــــالُ ُ يُبْعِدونْ------ ومرفَقََا مِنْ رُكْبَةِ ِ إذْ يَسْجُــدونْ وَصِفَةُ الجُلوسِ تِمْكينُ اليـــــــَدِ------ منْ رُكْبَتَيْهِ في الرُّكـــوعِ وَزِدِ نَصْبَهُمَا قراءَةُ المأْمــــــــومِ في------ سِرِّيَّةِ ِ وَضْعُ اليَدَيْنِ فاقْتَفـــي لَدى الُّجود حَدْوَ أُذْنِ ِ وَكَــــــذَا------ رَفْعَ اليَدَيْنِ عندَ الإحــرامِ خُذَا تَطْويلُهُ صُبْـــــحََا وظُهْرََا سُورَتَيْن------ تَوَسُّطُ العِشَـــا وَقَصْرُ البَاقِيَيْن كَالسُّورَةِ الأخرى كَذَا الوُسْطَى اسْتُحِبّ------ سَبْقُ يَدِ ِ وَضْعََا وَفي الرَّفْعِ الرُّكَب وَكَــــــــرِهُوا بَسْمَلَةَ َ تَعَوُّذَا------ في الفَرْضِ والُّجود في الثَّوبِ كَذَا كَوْرُ عِمَامَةِِ وبَعْـــــــضُ كُمِّهِ------ وّحِمْلُ شيئِ ِ فيه أوْ في فَمـــِهِ قِرَاءَةُ ُ لَدَى السُّجودِ والرُّكــــوعِ------ تَفَكُّرُ القَلْبِ بما نَافَى الخُشــوع وَعَبَثُُ ُ والالتِفَاتُ وَالدُّعَــــــا------ أثْنَا قِرَاءَةِ كَذَا إنْ رَكَعَـــــا تَشْبيكُ أوْ فَرْقَعَةُ الأصـــــــابِعِ------ تَخَصُّرُ ُ تَغْميِضُ عَيْنِ ِ تَابِــــعِ فرض العين وفرض الكفاية وخَمْسُ صلواتِ ِ فَرْضُ عَيْن------ وَهْيَ كِفــايَةُ ُ لِمَيْتِ ِ دونَ مَيْنْ فُروضُها التَّكْبيرُ أَرْبَعَاَ دُعَــــا------ وَنِيَّةُ ُ سَــــــلامُ سِرِِّ تَبعَا وكَالَّصلاةِ الغُسْلُ دَفْنُ ُ وَكَفَــنْ------ وِتْرُ ُ كُسوفُ ُ عيِدُ ُ اسْتِسْقَا سُنَنْ فَجْرُ ُ رَغيِبَةُ ُ وَتُقْضــى لِلزَّوَالْ------ وَالْفَرْضُ يُقْضىَ أَبَــدََا وَبالتَّوَالْ نُدِبَ نَفْلُ ُ مُطْلَقَــــاَ وَأُكِّدَتْ------ تَحِيَّةُ ُ ضُحََى تَرَاويحُ ُ تَلَـــتْ وَقَبْـــلَ وَتْرِ ِ مِثْلَ ظُهْرِ ِ عَصْرِ------ وَبَعْدَ مَغْرِبِ ِ وَبَعْــــدَ ظُهْرِ ِ سجود السَّهْو لِنَقْصِ سُنَّةِ ِ سَهْوََا يُسَنّ------ قبل السّلامِ سَجْدَتان أو سُنَــنْ إنْ أُكِّدَتْ وَمَنْ يَزِدْ سَهْوََا سَجَـدْ------ بَعْدَ كَذا والنَّقْصَ غَلِّـبْ إن وَرَدْ وَاسْتَدْرِكِ الْقَبْليَّ مع قُرْبِ السَّلامْ------ وَاستَدْرِكِ الْبَعْدِي ولو من بعد عاَم لغير مُقْتَدِ ِ يَحْمِلُ هَذَيْنِِ الإمــامْ------ وَبَطَلَتْ بعَمْدِ ِ نَفَخِ ِ أوْ كــلامْ لغَيْرِ إصلاحِ ِ وبالمُشْغِلِ عَـــنْ------ فَرْضِ ِ وَفي الوَقْتِ أَعِدْ إذا يُسَـنّ وَحَدَثِ ِ وَسَهْوِ ِ زَيْد الْمِثْـــلِ------ قَهْقَهَةِ ِ وَعَمْدِ شُرْبِ ِ أكْـــلِ وَسَجْدَةِ ِ قَيْءِ ِ وَذَكْـــرِ فَرْضِ ِ------ أقَلَّ من سِتِّ كَذِكْرِ البَعْــضِ وَفَوْتِ قَبْليِِّ ثَــــلاثَ سُنَن------ بِفَضْلِ مَسْجِدِ ِ كَطــولِ الزَّمَنِ وَاسْتَدْرِكِ الرُّكْنَ فإنْ حَالَ رُكوعْ------ فَألْغِ ذَاتَ السَّهْـوِ وَالبِنَا يَطُوعْ كَفِعْلِ منْ سَلَّمَ لَكِـــنْ يُحْرَمُ------ لِلْبَاقي والطُّولُ الفَســادَ مُلْزِمُ مَنْ شَكَّ في رُكْنِ ِ بَنَى على الْيَقين------ وَلْيَسْجُدِ الْبَعْدِيَّ لَكِـنْ قَدْ يَبيِن لأن بَنَوْا في فِعْلِهِمْ وَالْقَـــوْلِ------ نَقْـصُ ُ بِفَوْتِ سُـورَةِ ِ فَالْقَبْلي كَذاكِرِ الوُسْطى والايْدي قَدْ رَفَع------ وَرُكَبََا لا قَبْلَ ذا لَكِنْ رَجَــع صلاة الجمعة بِمَوْطِنِ الْقُرَى قَدْ فُرِضَتْ------ صَلاَةُ جُمُعَةِ ِ لخُطْبَةِ ِ تَلَــتْ بِجَامِعِ ِ على مُقيِمِ ِ مـا انعَذَرْ------ حُـرِِّ قَريبِ ِ بِكَفَرْسَخِ ِ ذَكَرْ وَأجْزَأتْ غَيْرَ َا نَعَـمْ قَدْ تُنْدَبُ------ عِنْدَ النِّدَا السَّعْيُ إلَيْهَا يَجِـبُ وَسُنَّ غسْـلُ ُ بالرَّوَاحِ اتَّصَلا------ نُدِبَ تَهْجيرُُ توَحَـالُ ُ جَمُلاَ بِجُمْعَةِ ِ جَمَـاعَةُ ُ قَدْ وَجَبَتْ------ سُنَّتْ بِفَرْضِ ِ وَبِرَكْعَةِ ِ رَسَتْ وَنُدِبَتْ إعَـــادَةُ الْفَذِّ بِهَا------ لا مَغْرِبََا كَـذا عِشََا مُوتِرُهَا شُروطُ الإمام شَرْطُ الإمـــامِ ذَكَرُُ مُكَلَّفُ------ آتِ ِ بالأرْكانِ وَحُكْمََا يَعْرِفُ وَغَيْرُ ذيِ فِسْقِ ِ وَلَحْنِ ِ وَاقْتِدَا------ في جُمْعَةِ ِ حُــرُّ مُقيِمُُ عَدَدَا وَيُكْرَهُ السَّلَسُ وَالقُروحُ مَـعَ------ بـادِ ِ لِغَيْرِهِمْ وَمَنْ يُكْرَهُ دَعْ وَكَالأشَلِّ وَإمامَةُُ بِــــلاَ------ رِدََا بِمَسْجِدِ ِ صَـلاَةُ ُ تُجْتَلَى بَيْنَ الأسَاطيِنِ وَقُدَّامَ الإمَـامْ------ جَمَاعَةُ ُ بَعْدَ صَلاَةِ ِ ذِي الْتِزَامْ وَرَاتِبُُ مَجْهُولُ ُ أوْ مَـنْ أُبِنَا------ ,َأغْلَفُ عَبْدُ ُ خَصِيُّ ابْنُ زِنـَا وَجَازَ عِنِّينُُ وأَعْمى ألْـكَنُ------ مُجَذَُُّمُُ خَفَّ وّهَـذَا الْمُمْكِنُ والمُقْتَدَيِ الإمامَ يَتْبَعُ خَـلاَ------ زِيَادَةِ ِ قَدْ حُقِّقَتْ عَنْهَا اعْدِلاَ وَأَحْرَمَ المَسْبوقُ فَوْرََا وَدَخَلْ------ مَعَ الإمَامِ كَيْفَمَا كَانَ العَمَل مُكَبِّرََا إنْ سَاجِدََا أو رَاكِعََا------ ألفَاهُ في جَلْسَةِِ ِ وَتَابَعـــَا إِنْ سَلَّمَ الإمَامُ قَـامَ قَاضِيََا------ أقْوَالُهُ في الفِعَالِ بَانيَـــا كَبَّرَ إِنْ حَصَّلَ شَفْعََا أو أقَلّ------ مِنْ رَكْعَةِ ِ وَالسَّهْوَ إذْ ذاكَ احْتَمَلْ وَيَسْجُدْ المَسْبوقُ قَبْلِيَّ الإمام------ مَعَهُ وَبَعْديََّا قَضى بَعْدَ السَّلام أدْرَكَ ذاكَ السَّهْوَ أولا قَيَّدُوا------ مَنْ لَمْ يُحَصِّلْ رَكْعَةََ لا يَسْجُدُ وَبَطَلَتْ لِمُقْتَدِِ بِمُبْطِـــلِ------ عَلَـى الإمامِ غَيْرَ فَرْعِِ مُنْجَلِي مَنْ ّذَكَرَ الحَدَثَ أوْ بِهِ غُلِبْ------ إنْ بَادَرَ الخُرُوجَ مِنْهَا وَنُدبْ تَقْــديمُ مُؤْتَمَّ يُتِمُّ بِهِمُو------ فإنْ أبَــاهُ انْفَرَدُوا أو قَدَّمُوا كتاب الزكاة فرضت الزكاة فيمـــا يُرْتَسَمْ------ عَيْنِِ ِ وَحَبِِّ وَثِمارِِ ِ وَغَنَــــمْ في العين والأنعـام حقت كل------ عام يكمل والحب بالإفراك يُـــرام والتمــر والزبيب بالطيب وفي------ ذي الزيت من زيته والحبُّ يفــي وهي في الثمار والحــب العُشُر------ أو نِصْفُهُ إن آلــــةَ الَّقْي يَجُرّ خمسةُ أوسُق نِصابُ ُ فيهمـــا------ في فِضَّةِ ِ قُلْ مِائتان ِ دِرْهَمـــا عِشرونَ دينارا نِصابُ ُ في الذَهَب------ ورُبُعُ العُشْرِ فيهما وَجَــــب والعرضُ ذو التَّجْرِ وَدَيْنُ منْ أدار------ قيمتُهــا كالعَيْنِ ثُمَّ ذوا احتكار زكَّــــى لِقبْضِ ثَمَنِِ أو ديْنِ------ عينا بشـــرطِ الحَوْلِ للأصْلَيْنِ في كلِّ خمسةِ جِمــالِ ِ جَذعة------ مِن غنمِ ش مع بِنْتُ المَخَاضِ مُقْنِعَه في الخمس والعشرين وابنة اللبون------ في ستة مع الثلاثين تكــــون ستّاََ وأربعين حِقَّةُ ُ كَفَـــت------ جذعةُ ُ إحدى وستِّين وَفَـــت بِنْتَا لبــــونِ ِ سِتّةُ وسبعين------ وحِقَّتَانِ واحِــــداَ َ وتسعين ومــع ثلاثين ثلاث أي بنات------ لَبونِ ِ أو خُــذْ حِقَّتين بافتيات إذا الثلاثين تلتها المائــــة------ في كـــل خمسين كمالا حقة وكل أربعين بنتُ للَّبـــون------ وهكذا ما زاد أمره يهـــون عجل تبيع في ثلاثين بقـــر------ مسنة في أربعين تستطـــــر وهكذا ما ارتفعت ثم الغنــم------ شاة لأربعين مع أخرى تُضَــمّ في واحد وعشرين يتلو ومائـة------ ومع ثمانين ثـــــلاث مجزئة وأربعا خذ من مئين أربـــع------ شاة لكــــل مائة إن ترفع وحول الأرباح ونسل كالأصول------ والطار لا عمّا يُزَكَّى أن يحـول ولا يُزكَّى وقص من النّعــم------ كذاك ما دون النصاب وليعُـم وعسل فاكهة مع الخضـــر------ إذ هي في المقتات مما يدَّخـــر ويحصل النِّصـاب من صنفين------ كذهب وفضة مـــــن عين والضَّأنُ للمعز وبُخْتُ للعراب------ وبقر إلى الجواميس اصطحــاب القمح للشَّعير للسُّلتِ يُصـار------ كذا القطاني والزبيب والثمــار مصــرفها الفقير والمسكين------ غازِ ِ وعتقُ عامل مديــــن مؤلف القلب ومحتاج غـريب------ أحرار إسلام ولم يُقبل مُريــب فصل في زكاة الفطر زكاة الفطر صاعُ ُ وتَجِبْ------ عَنْ مُسْلِمِ ِ ومَنْ بِرِزْقِهِ طُلِبْ مِنْ مُسْلِمِِ ِ بِحُلِّ عَيْشِ القَــوْمِ------ لِتُغْنِ حُرأ مُسلما في اليـوم كتاب الصيام صيام شهر رمضانَ وَجَبَـــا------ في رَجَبِِ ِ شعبانَ صَومُ ُ نُدِبَـــا كَتِسْعِ وَأحـــــرى الآخِرُ------ كذا المُحَرَّمُ وأحــــرى العاشِرُ وَيثبُتُ الشَّهرُ برُؤيةِ الهــلال------ أو بثلاثين قُبَيْلاَ َ في كمــــال فرضُ الصّيــــامِ نِيَّةُ ُ بِلَيْلِهِ------ وتركُ وَطْءِ ِ شُرْبِهِ وأكلـــــه وَالقَيْءِ مع إيصالِ شَيءِ ِ للمَعِدِ------ مــن أذُنِِ ِ أو عَيْنِ ِ أو أنفِ ِ وَرَدْ وَقْتَ طُلوعِ فَجْرِهِ إلى الغُروب------ والعقلُ في أوَّلِهِ شَرْطُ الوُجــوب وَلْيَقْضِ فَــاقِدُهُ والحَيْضُ مَنَع------ صوماَ َ وتَقضي الفَرْضَ إنْ بِهِ ارتَفَعْ وَيُكْرَهُ اللَّمسُ وَفِكْرُ ُ سَلِمَــا------ دَأْباََ َ منْ المَذْيِ وَإلاَّ حَرُمــــا وكـرهوا ذوقَ كقِدْرِ ِ وَهَذَر------ غالبــــا قَيْء وَذُبَابِ ِ مُغْتَفَرْ غُبَارُ صَـانِعِت وَطُرْقِ ِ وسواكْ------ يابسِ ِ اصبـــاح جَنابةِ ِ كذاك ونِيَّةُ ُ تكفي لمـــــا تتابُعه------ يجبُ إلاّ إن نَفــــــَاهُ مانِعُهُ نُدِبَ تعجيلُُ ُ لِفِطـــرِِ رَفَعَه------ كذاك تأخيرُ سُحــــورِ ِ تَبِعَه مَنْ أفطرَ الفرْضَ قَضـاهُ وَلْيَزِدْ------ كَفَّــــارَةَ َ في رَمَضَانَ إنْ عَمَدْ لأكْلِِ أو شُرْبِ فَـمِ ِ أو للمَني------ وَلَـــوْ بِفِكْرِ ِ أو لِفَرْضِ ما بُنِي بِلا تأوُّلِ ِ قريبِِ ِ ويُبَـــاح------ للضُّرِّ أو سَفَرِ قَصْرِ ِ أي مُبــاح وَعَمْدُهُ في النَّفْلِ دونَ ضُــرِّ------ مُحَرَّمُ ُ وَلْيَقْضِ لا في الغَيْــــرِ وَكَفَّرَن بِصَـوْمِ شَهْرَيْنِ ولا------ أوْ عِتْق مَمْلوكِ ِ بالإسلام حَــلاَ وَفَضَّلُوا إطْعامَ ستِّينَ فقـــير------ مُدََّا لِمِسْكينِِ ِ مِــنَ العَيْشِ الكَثير كتاب الحج الحج فرضُ مَرَّةََ َ في العمـــــر------ أركـــانه إن تُركت لم تُجْبَرِ الإحرام والسعيُ وُقوفُ عَرَفَـــه------ ليلة الأضحى والطواف رَدِفَه والواجباتُ غيرُ الأركـــان بِدَم------ قد جُبِرَت منها طوافُ مَن قَدِم ووصْلُهُ بالسَّعي مَشـــيُ ُ فيهما------ وركعتا الطواف إن تحتَّمــا نُزولُ مُزدلِفة في رُجوعِنــــا------ مَبيتُ ليــلاتِ ِ ثلاث بِمِنى لإحرام ميقات فَذوُ الحُلَيْفَـــه------ لِطَيْبَ للشّام ومصـر الجُحْفة قرنُ ُ لنجدِ ِ ذاتُ عِرْق للعــراق------ يَلَمْلَمُ اليمن آتيها وِفـــاق تجرُّدُ ُ مـــــن المخيطِ تَلْبِيَة------ والحَلقُ مع رمي الجمـار تَوْفِيَه وإن تُرِد ترتيب حَجِّكَ اسمَعــَا------ بيانهُ والذّهْنَ منك استجمعـا إن جاءتَ رابغا تنظف واغسـل------ كواجب وبالشروع يتصــل والبس ردا وأزرة نعليـــــن------ واستصحب الهـدي وركعتين بالكافرون ثم الإخلاص همـــا------ فإن ركبت أو مشيت أحرمـا بنية تصحب قولا أو عمـــل------ كمشي أو تلبية مما اتصــل وجدِّدنها كلمـــــا تجددت------ حال وإن صليت ثم إن دنت مكة فاغسل بذي طـــوى بلا------ دلكِ ومن كدا الثنية ادخـلا إذا وصلت للبيوت فاتركـــا------ تلبية وكل شغل واسلكــا للبيت من باب السلام واستسلم------ الحجر الأســود كبر وأتمّ سبعة أشواط به وقد يســــر------ وكبرن مقبلا ذاك الحجــر متى تُحاذيه كذا اليمـــــاني------ لكـــن ذا باليد خذ بياني إن لم تصل للحجر المس باليــد------ وضع علــى الفم وكبر تقتد وارمل ثلاثا وامش بعد أربعــا------ خلف المقام ركعتين أوقعــا واخرج إلى الصفا فقف مستقبـلا------ عليه ثم كبرن وهلــــلا واسع لمروة فقف مثل الصفــا------ وخُبَّ في بطن المسيل اقتفــا أربع وقفات بكل منهمــــا------ تقف والأشراط سبعا تممــا وادع بما شئت بسعـي وطواف------ وبالصفا ومروة مع اعتـراف ويجب الظهران والسِّتر------ عـــلى من طاف ندبُها بسـعي يُجتلى وعُد فلبِّ لمصلـــــّى عرفه------ وخطبة السابع تأتي للصَّفــه وثامن الشهــــر اخرجن لمنى------ بعرفات تاسعا نزولنـــــا واغسلن قرب الزوال واحضـرا------ الخطبتين واجمعنَّ واقصـــرا ظُهريك ثم الجبل اصعد راكبــا------ على وضوء ثم كن مُواظبـــا علــــى الدعا مهللا مبتهلا------ مصليا على النبي مستقبـــلا هنيهة بعد غروبهــــا تقف------ وانفــــر لمزدلفة وتنصرف في المأزمين العــــلمين نكب------ واقصر بها واجمع عشـا لمغرب واحطط وبت بها وأحـي ليلتك------ وصـل صبحك وغلِّس رحلتك قف وادعُ بالمشعر للإسفـــار------ وأسرعن في بطن وادي النــار وسر كما تكــــون للعقبة------ فارم لديها بحجــــار سبعة من أسفل تُســـاق من مزدلفة------ كالفول وانحر هديا إن بعرفــة أوقفته واحلق وســـر للبيت------ فطف وصــل مثل ذاك النَّعت وارجع فصل الظهر في منى وبت------ إثـــر زوال غده ارم لا تُفِت ثلاث جمرات بسبع حصيــات------ لكـــل جمرة وقف للدعوات طويلا اثر الأولين أخِّــــرا------ عقبة وكـــــل رمي كبِّرا وافعل كذلك ثالث النَّحـر وزد------ إن شئت رابعا وتم ما قصـــد ومنع الإحرام صيــــد البر------ في قتله الجزاء لا كالفــــأر وعقرب مع الحدا كلـب عقور------ وحية مع الغراب إذ يجـــور ومنع المحيط بالعضـــو ولو------ بسبح أو عقد كخاتم حكــوا والسّتر للوجه أو الرأس بمــا------ يعد ساترا ولكن إنمــــــا تمنع الأنثى لُبس قُفّاز كــذا------ ستــــر لوجه لا لستر أخِذا ومنع الطيب ودهنــا وضرر------ قمل وإلقا وسخ ظفر شعــــر ويفتدي لفعل بعض ما ذكــر------ من المحيط لهُنـــــا وإن عُذر ومنع النِّسا وأفسد الجمــاع------ إلى الإفاضة يُبقى الامتنــــاع كالصيد ثم باقي ما قد منعــا------ بالجمرة الأولى يحل فاسمعــــا وجاز الاستظلال بالمرتفــع ------لا في المحامل وشُقدُف فــــعِ وسنّة العمرة فافعلها كمــتا------ حجّ وفي التنعيم ندبا أحرمــــا وإثر سعيك احلقن وقصــرا------ تحل منها والطواف كثـــــرا ما دمت في مكة وارع الحرمة------ لجانب البيت وزد في الخدمــــة ولازم الصف فإن عزمــت------ على الخروج طف كمـــا علمت وسر لقبر المصطفــى بأدب------ ونية تُجب لكــــــل مطلب سلم عليه ثم زد للصديــق------ وثم إلى عمـــــر نلت التوفيق واعلم بأن ذا المقام يستجاب------ فيه الدّعا فلا تملّ مــــن طلاب وسل شفاعة وختما حسنــا------ وعجل الأوبة إذ نلـــــت المنى وادخل ضحى واصحب هدية السرور------ إلى الأقارب ومن بك يـــدور | |
|
Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8777 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: رد: متن ابن عاشر الخميس 29 ديسمبر 2011, 18:21 | |
| السلام عليكم حييت أخي ابن الخالة جزاك الله خيرا | |
|
ابن الخالة عضو نشيط
عدد الرسائل : 687 العمر : 70 Localisation : الجديدة النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6959 خاصية الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 05/02/2007
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: رد: متن ابن عاشر السبت 10 مارس 2012, 15:50 | |
| - Marocain-XF كتب:
- السلام عليكم
حييت أخي ابن الخالة جزاك الله خيرا بارك الله فيك شكرا على المرور الطيب | |
|