Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8784 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: إنا عرضنا الأمانة الإثنين 27 ديسمبر 2010, 17:34 | |
| إنا عرضنا الأمانة قال الله تعالى : { إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا } آية 72 الأحزاب وقال عز شأنه : { لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون } آية 21 الحشر الأمانة هي القرآن والجبال الراسيات الشامخات تتصدع وتتفتت من عظمة القرآن ولا تستطيع أن تحمل هذه الأمانة وقد حملنا هذه الأمانة فهل أدّينا حقوقها وواجبنا تجاهها ؟ من الآية 72 الأحزاب وحتى الآية 21 الحشر فإن أسماء الله الحسنى الواردة هي : الله-الفتاح-علاّم الغيوب-القريب-عالم الغيب والشهادة-الحميد-فاطر السموات والأرض-الخالق-القادر-الخلاق-الوهاب-الواحد-القهار-قابل التوب-المحيي-المحيط-اللطيف-التواب-الرزاق-المتين-الواسع-المقتدر-الأول-الآخر-الظاهر-الباطن-الرحمن-العليم-الشهيد-السميع-الحكيم-الخبير-العزيز-البصير-الحفيظ-العلي-الكبير-الغني-الحليم-الوكيل-رفيع الدرجات-القوي-الحي-العظيم-المليك-الغفور-الرحيم-الولي-القدير-الشكور-الغفار-غافر الذنب-النصير-المولى-البر-الرؤوف-العفو من الكلمة التي تلي كلمة " الأمانة " في الآية 72 الأحزاب ، وحتى الكلمة السابقة لكلمتي " هذا القرآن " إن عدد الكلمات والأحرف والأسماء الحسنى وعدد السور والأجزاء والأحزاب الواقعة بين كلمة الأمانة في الآية الأولى وكلمة القرآن في الآية وتطابقها مع أرقام القرآن الإجمالية من عدد كلمات وآيات وسور وأجزاء وأحزاب يعزز أن المقصود بكلمة الأمانة هو القرآن . 2 - ما فرّطنا في الكتاب من شيء قال تعالى : { وقالوا لولا ’نزّل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون * وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرّطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون } الآيتان 37 ، 38 الأنعام المشركون تحدّوا النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أن ينزل عليه ر’بّه آية ً ( أي معجزة ) كالمعجزات التي أيّد الله بها الأنبياء السابقين والجواب من الله تعالى بأنه قادر على أن ينزل آية ( أي معجزة ) وقد أيّد رسوله بآية خالدة على مدى العصور وهي القرآن ولكن أكثرهم لا يعلمون هذه الحقيقة وبعد ذلك تأتي معلومة لم يستطع الناس في ذلك العصر الذي نزل فيه القرآن أن يفهموا أبعادها ، وهي أن كل فصيلة من الحيوانات أو الطيور إنما هي أمة قائمة بذاتها ، لها لغة وأنظمة ووسائل تتفاهم بها بين بعضها البعض والآن وبعد ألف وأربعماية عاماً على نزول هذه الآية ندرك أنها معجزة علمية لا يمكن أن يكون قائلها بشراً ، لأن البشر لم يتوصلوا إلى معرفة هذه الحقيقة العلمية إلا في العصر الحاضر .ثم يقول الله تعالى بعد هذه المعلومة إنه نزّل في الكتاب آيات ومعجزات خالدات على مدى العصور ، وما فرّط في الكتاب من شيء من الآيات والمعجزات بدءاً من كلمة " آية " الأولى وحتى نهاية كلمة " شيء " فإن عدد الأحرف هو 114 حرفا والله أعلم أنها إشارة إلى الكتاب الذي عدد سوره 114 سورة وهذه المجموعة من الكلمات عددها 33 كلمة 3 - ليستيقن الذين أوتوا الكتاب قال تعالى : { وما أدراك ما سقر * لا تبقي ولا تذر * لوّاحة للبشر * عليها تسعة عشر * وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا }. آيات 27- 31 المدثر .إن التوثيق الرقمي والآتي والذي هو جزء ممّا رتب الله في كتابه سيجعلنا نستيقن أن هذا الكتاب من عند الله عندما تتكشف لنا إعجازات الرقم 19 كلمة " اليقين " ومشتقات الجذر " يقن " وردت في الآيات التالية : 4- ألقى الشيطان في أمنيته قال تعالى : { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم } آية 52 الحج ربط كثير من المفسرين بين هذه الآية وبين الروايات التي لم تثبت صحتها والمنسوبة إلى عدد من الرواة منهم ابن أبي حاتم وابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير ومنهم قتادة ومقاتل ومنهم ابن عبد الأعلى عن المعتمر عن داوود عن أبي العالية ومنهم ابن حميد عن سلمة عن ابن اسحق عن يزيد بن زياد المدني عن محمد بن كعب القرظي ومنهم القاسم عن الحسين عن حجاج عن أبي معشر عن محمد بن كعب القرظي ومحمد بن قيس ومنهم محمد بن سعد عن أبيه عن عمه عن أبيه عن أبيه عن ابن عباس والتي تفيد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جلس في ناد من أندية قومه كثيرٌ أهله فتمنى يومئذ لحرصه على إيمان قومه أن ينزل عليه ما يقربهم إليه واستمر به ذلك فنزلت عليه سورة " النجم " فأخذ يقرؤها فلمّا بلغ " ومناة الثالثة الأخرى " وسوس إليه الشيطان حتى سبق لسانَه سهوٌ فقال " تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهنّ لترتجى ". ففرح به المشركون حتى شايعوه بالسجود لمّا سجد في آخرها بحيث لم يبق في المسجد مؤمن ولا مشرك إلا سجد. ثم نبّهه جبريل عليه السلام فاغتمّ لذلك فعزّاه الله بهذه الآية. إن النبي محمد ص كان إنسانا عاقلا ورزينا بالإضافة إلى أنه نبي معصوم ولا يمكن أن يحفظ كلاما عن الوحي ثم يسهو ويضيف إليه أشياء تناقض أفكاره ومبادئه وهو شارد غير منتبه لما يقول . كلمة "تمنى " لها عدة معان . ومن معانيها " قرأ " حسب ما ورد في قواميس اللغة . وإذا قرأ الرسول القرآن فلا يمكن للشيطان أن يلقي شيئا في قراءته لأن الله حفظ القرآن وقال عنه إنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . لم يكن الرسول يقرأ أي كتاب على الناس فهو لا يعرف القراءة . ولكنه كان يقرأ على الناس ما ينزل به الوحي . والوحي كان ينزل بنوعين من الكلام على الرسول ص : نوع من الكلام يبلّغه الرسول إلى الناس كما تلقاه من الوحي حرفيّّا وهو القرآن الكريم . ونوع من الكلام يتفهم الرسول ص معناه ثم يقرؤه بصياغة وأسلوب من عنده وهذا ما يسمى الأحاديث . إن القرآن محفوظ من الله تعالى ، ولا يمكن أن يستطيع الشيطان اختراق هذا الحصن المنيع . وإن الرسول معصوم من الله تعالى ، ولا يمكن أن يستطيع الشيطان اختراق هذا الحصن المنيع وأحاديث الرسول ص يتداولها الناس ويمكن للشيطان أن يوحي إلى أوليائه من شياطين الإنس أن يحرّفوا بعض هذه الأحاديث أو يزوّروا ويضيفوا إليها ما لم يقله الرسول ص ، وذلك على مدى عشرات السنين اللاحقة لعصر الرسول ص هذه الآية التي تقول ما من رسول ولا نبي إلا وألقى الشيطان في قراآته للناس وأحاديثه. إن هذه الآية هي من معجزات القرآن حيث تتنبأ بأن الشيطان وأعوانه سوف يلقون في أحاديث الرسول ص روايات وأحاديث ملفقة لإحداث فتنة في الإسلام .ثم يحكم الله آياته وينسخ ما يلقي الشيطان . والأداة "ثمّ " تفيد التراخي أي بعد فترة من الوقت سيسخر الله من يقوم بتنقيح هذه الأحاديث ونسخ ما ألقاه أعوان الشيطان وسيحكم الله آياته والله عليم حكيم . الدراسة الرقمية لهذه الآية تدعم هذا التفسير وتظهر إعجاز هذه الآية . قلنا بأن كلمة " تمنى " بالإضافة إلى أنهاتعني التمنّي والأمنيات فإنها تحمل أيضا معنى " قرأ " . والفعل " قرأ " ورد في القرآن مرتبطا بكلمة القرآن ، والقرآن كلام الله الذي لا يأتيه الباطل . أمّا الكلام المنسوب إلى الرسول ص فقد ورد ذكره في القرآن بصيغة " ويستفتونك " . إن الدراسة الرقمية لجميع مشتقات فعل " تمنى " ومشتقات فعل " أفتى " في القرآن تدعم هذا الإستنتاج اللغوي بأن المقصود من كلمة " تمنى " هو قراءة الرسول للكلام المنزل عليه والذي يفهم معناه ويشرحه للناس بأسلوبه عندما يستفتونه .وهذه سيلقي فيها الشيطان روايات من عنده ، ثم يسخر الله من ينسخها أمّا قراءة الرسول ص للقرآن بالأسلوب والنص المنزل من السماء فلا تشملها نبوءة الآية 5 - والنجم إذا هوى قال تعالى : { والنجم إذا هوى } الآية 1 النجم أقسم الله تعالى بالنجم إذا سقط وهوى إن عملية انفجار النجم وسقوطه شيء ضخم جدا وقد سجّل علماء الفلك انفجار عدة نجوم عام 1054 م ، وعام 1572 م ،وعام 1604 م ، وعام 1987 م ، وربما غيرها الله أعلم لماذا تشير الأرقام المستخرجة من سورة النجم والآتي بيانها إلى الإنفجار الكوني الجبار الذي تم رصده في مجرة درب اللبانة عام 1054 م وأنتج سحابة ضخمة من انتشار الغاز المتسارع الذي سمّي سديم السرطان والمتجدد الأعظم والذي رصده علماء الفلك الصينيون عام 1054 م إلى درجة أن رؤيته كانت ممكنة في وضح النهار بالعين المجردة ، وما زال يتمدد بسرعة 1100 كيلو متر بالثانية . وفي مركز سديم السرطان يقع نجم نيوتروني نابض يدور حول نفسه 33 مرة بالثانية ومع كل دورة يبعث هذا النجم إشارة طاقيّة بشكل موجات كهربائية ووميض ضوئي . إنه أول نجم انفجر وهوى وتم رصده بعد نزول القرآن ،علما بأن النجم ربما انفجر قبل آلاف السنين ولكن ضوء هذا النجم الذي انفجر وهوى 6 - ومن لستم له برازقين قال تعالى : " والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون * وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين " . آية 19 – 20 الحِجر اجتهد العلماء في تفسير الآية رقم 20 المومأ إليها . وكان هنالك اجتهادان الأول هو إعراب اسم الموصول " مَن " بأنه كلمة معطوفة بحرف العطف " الواو " على كلمة " معايش " . وبالتالي فإن المعنى يصبح : وجعلنا لكم فيها ما تعيشون به من المطاعم والمشارب . وجعلنا لكم من العيال والخدم والمماليك والدواب من لستم له برازقين . الثاني هو إعراب اسم الموصول " مَن" بأنه كلمة معطوفة بحرف العطف " الواو " على الضمير المتصل فيكلمة " لكم " وبالتالي فإن المعنى يصبح : وجعلنا لكم فيها ما تعيشون به من المطاعم والمشارب . وجعلنا معايش أيضاً لمن لا ترزقونهم من العيال والخدم والمماليك والدواب . حتى أن السيد ن. ج. داوود الذي فهم الآية بهذا المعنى ترجمها إلى الإنكليزية عام 1956 كالتالي : إن تفسير القرآن الكريم لم يجمد ويتوقف . وكل عصر يجد في القرآن ما لم يجده من قبلهم . لقد درست هذه الآية بطريقة التوثيق الرقمي التي وفقني الله إليها بعد سنوات وسنوات من الدراسة والتجارب . وتوصلت إلى تفسير أرجو ممن يرى أن تفسير القرآن شيء هام جداً أن يقرأه بإمعان وأن يقيّمه وأن يقيّم على ضوئه الطريقة التي توصلت إليها . دراسة هذه الآية هي مثال أسوقه من بين عشرات وعشرات من الآيات التي توصلت إلى تفسير لها بما يتفق مع النص الحرفي للآية , والمنطق اللغوي السليم , وروح القرآن الكريم , وتطوّر العصر الحاضر . الله سبحانه جعل لنا في الأرض مصادر ووسائل نجني منها طعامنا وشرابنا ونؤمن منها معيشتنا . ولم يجعل الله لأي إنسان القدرة على الإكتفاء الذاتي . وإنما يتبادل الخدمات ووسائل العيش مع غيره من الناس . فإذا قدّم إنسان لإنسان آخر بعض وسائل المعيشة فيجب أن لا يظن أنه هو الذي يرزق هذا الإنسان الآخر . الله هو رازق الجميع. الآية تقول : " وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين " . الواو هنا واو المعيّة . والمعنى : وجعلنا لكم فيها معايش مع من لستم له برازقين . الناس يتبادلون المعايش والخدمات , والله هو رازق الجميع . إن الشروط النحويّة لواو المعيّة هي ثلاثة : 1 – أن يكون الإسم المنصوب على المعيّة بعدها تكملة وفضلة وأن تصح الجملة بدونه . وهذا ينطبق على اسم الموصول الوارد بعد الواو . 2 – أن يكون ما قبل الواو جملة . وهذا ينطبق على جملة " وجعلنا لكم فيها معايش "3 – أن تكون " الواو " بمعنى " مع " , وأن يشترك الإسم بعدها بمصاحبة ما قبله . وهذا منطبق على مصاحبة المعنى في المشاركة في تبادل المنافع والمعايش .وهنالك شرط رابع يضيفه النحويون لإعراب الواو واواً للمعية ونصب الإسم بعدها , وهو أن يكون العطف ممتنعاً لمانع معنوي أو إخلال بالمعنى . وهذا الشرط ينطبق أيضاً على هذه الآية . فهنالك من أعرب الواو على أنها واو عطف وبالتالي فسّر الجملة التي بعدها ( من لستم له برازقين ) بأنها تعني الحيوانات والبهائم . وبذلك يصبح معنى الآية ( وجعلنا فيها معايش لكم وللدواب ) . وبما أن اسم الموصول " مَن " يستعمل للعاقل , والدواب كائنات غير عاقلة , فقد أضافوا العبيد والإماء والخدم . فيصبح المعنى : ( وجعلنا فيها معايش لكم وللعبيد والخدم والإماء والدواب ) تتمة لموضوع ومن لستم له برازقين : ولا أعتقد بل أجزم بأن الله تعالى لم يقصد هذا المعنى لأنه كرّم بني آدم ولا يمكن أن يضع العبيد والإماء والخدم في مستوى الدواب والحيوانات . والمعنى بالمعيّة والمصاحبة والمشاركة في تبادل المعايش بين الناس أقرب إلى الصواب , وهو القاعدة والأساس في علم الإقتصاد . كما أن إعراب الواو حرف عطف ظاهراً على الضمير المخفوض " لكم " خطأ عند البصريين . إن إعراب الواو في هذه الآية واواً للمعيّة يتفق مع الآيات " ذرني ومن خلقت وحيداً " آية 11 المدّثر. " فذرني ومن يكذب بهذا الحديث " آية 44 القلم . " وذرني والمكذبين أولي النعمة " آية 11 المزمل . وإن كان هنالك من أعرب الواو في هذه الآيات واواً للعطف فإن إعرابها واواً للمعيّة اقرب إلى الصواب , لأن الله لم يقصد المعنى ذرني وذرهم وإنما ذرني معهم أو ذرني وإياهم . نربط هذه الآية 20 الحِجر بالآية 13 الحجرات . قال الله تعالى : " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير " . إن الربط بين الآيتين يوسّع المعنى ويزيده إيضاحاً . الله خلقنا قبائل وشعوباً لنتعارف على بعضنا , ونتبادل الخدمات والمعايش مع إيماننا بأن الله هو الذي يسوق الرزق للعباد جميعاً . فيما يلي علاقة رقمية تدعم هذا التفسير , وهي مرتبة حسب الطريقة المشروحة في منهج كتابي " التوثيق الرقمي لأسماء الله الحسنى في القرآن الكريم " . وهذا مثال واحد من أمثلة لا حصر لها أسوقه ليكون شاهداً أمام الله على من يسقط الإعجاز الرقمي عن القرآن الكريم ويكتفي بإعجازه البلاغي واللغوي .
عدل سابقا من قبل Marocain-XF في الأربعاء 29 ديسمبر 2010, 08:32 عدل 2 مرات | |
|
ابن الخالة عضو نشيط
عدد الرسائل : 687 العمر : 70 Localisation : الجديدة النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6966 خاصية الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 05/02/2007
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: رد: إنا عرضنا الأمانة الثلاثاء 28 ديسمبر 2010, 09:06 | |
| | |
|
Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8784 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: رد: إنا عرضنا الأمانة الثلاثاء 28 ديسمبر 2010, 10:52 | |
| السلام عليكم جزاك الله خيرا مشكور لمبادراتك الطيبة وكل ردوداتك الحسنة تقبل تحياتي | |
|