تجري الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال فيضان واد بهت بسيدي سليمان والمواطنون في حيرة ن امرهم.ترى هل سد القنصرة في خطر.لعل هدا هو مايفسر كل هدا التعتيم.ان المواطن السليماني لا يزال ينتظر من يخبره حتى لا يفاجا كما فوجئ في السنة الماضية وهل ستكون السنة الماضية درسا يستفاد منه هدة السنة.تبقى الايام وحدها الكفيلة بالجواب على هدا السؤال.