موضوع: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء السبت 07 نوفمبر 2009, 03:59
نص الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء " الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
شعبي العزيز، نخلد اليوم الذكرى الرابعة والثلاثين، للمسيرة الخضراء المظفرة، ونحن أقوى ما نكون وفاء لقسمها، في التشبث بالوحدة الترابية للمملكة، وثوابتها المقدسة، وسيادتها الكاملة ; في تلاحم وثيق بين العرش والشعب، وإجماع وطني راسخ.
كما نحتفي بهذه الملحمة التاريخية، ونحن أكثر استلهاما لروحها الخلاقة، في التصدي لتآمر الخصوم على مغربية صحرائنا، بما يقتضيه الموقف من حكمة وثبات، وحزم وإقدام، على المبادرات البناءة، لبلوغ ما نتوخاه لأقاليمنا الجنوبية، من تنمية وتقدم ووحدة. سلاحنا الأساسي هو متانة الجبهة الداخلية، وتعزيز التطور الديمقراطي والتنموي، بإرادة سيادية وطنية. ومن هنا، قررنا إضفاء روح متجددة على المسيرة، لرفع التحديات الآنية والمستقبلية لقضيتنا الوطنية، وذلك بإطلاق مخطط مندمج، قائم على توجهات خمسة : + أولا : الحرص على أن تكون الأقاليم الصحراوية في صدارة الجهوية المتقدمة المنشودة ، بما يعزز تدبيرها الذاتي لشؤونها المحلية. + ثانيا : قيام الحكومة، بجعل هذه الأقاليم نموذجا لعدم التمركز، وللحكامة الجيدة المحلية، عبر تزويدها بأجود الأطر، وتخويلها صلاحيات واسعة، تحت الإشراف القانوني الحازم لولاة وعمال جلالتنا. + ثالثا : إعادة هيكلة المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية، في أفق انتهاء ولايته، من خلال إعادة النظر في تركيبته، وتقوية تمثيليته ; بانفتاحه على نخب جديدة، ذات كفاءة وغيرة وطنية، وتأهيل وملاءمة هياكله، وطرق تسييره مع التحديات الجديدة، والرفع من نجاعته، في التعبئة للدفاع عن مغربية الصحراء وتنميتها. + رابعا : مراجعة مجال عمل وكالة تنمية الأقاليم الجنوبية، ونفوذها الترابي ; وذلك بتركيز جهودها على الأقاليم الصحراوية ; بالانكباب على إنجاز مشاريع للتنمية البشرية، وبرامج محلية موفرة لفرص الشغل للشباب، ومعززة للعدالة الاجتماعية والإنصاف ; والعمل على تيسير ظروف العودة لكل التائبين، من مخيمات تندوف، وكذا استقبالهم ودعم إدماجهم. + خامسا : نهوض الهيآت السياسية والنقابية، والجمعوية والإعلامية، والقوى المنتجة والمبدعة، بواجبها في تأطير المواطنين، وترسيخ قيم الغيرة الوطنية، والمواطنة الحقة. ذلك أن تفعيل هذه الاستراتيجية، لا ينحصر في عمل الدولة وأجهزتها، وإنما يقتضي تعبئة شاملة لكل الفعاليات الوطنية والمحلية. وفي هذا الصدد، نجدد الإعراب عن تنويهنا بكافة رعايانا الأوفياء بصحرائنا، من شيوخ وأعيان ومنتخبين، ومجتمع مدني، لما أبانوا عنه، على الدوام، من ولاء وتشبث متين بمغربيتهم. شعبي العزيز، إن تفعيل التوجهات السياسية والتنموية، لهذه المرحلة الجديدة، لا ينبغي أن ينحصر في الجبهة الداخلية، وإنما يتطلب أيضا تضافر جهود الدبلوماسية الرسمية والموازية، للدفاع عن مغربية الصحراء، وعن مبادرة الحكم الذاتي، التي أشاد المنتظم الأممي بجديتها ومصداقيتها. لكن خصوم وحدتنا الترابية، قد أصروا على عرقلة الدينامية التفاوضية، التي أطلقتها مبادرتنا على المستوى الأممي ; بل إن تماديهم في تصعيد مواقفهم العدائية، اتخذ شكل مخطط للتآمر بأساليب الابتزاز والضغط، والأعمال الاستفزازية، والتحريف لروح الشرعية الدولية. وإذ نؤكد تشبثنا بالمسار التفاوضي الأممي حول مبادرتنا للحكم الذاتي، فقد آن الأوان لمواجهة هذا التصعيد العدواني، بما يقتضيه الأمر من صرامة وغيرة وطنية صادقة، ووضوح في المواقف، وتحمل كل واحد لمسؤوليته. وهنا نؤكد أن التزامنا بأن يظل المغرب دولة للحق والتطور الديمقراطي ; لايوازيه إلا رفضنا للاستغلال المقيت، لما تنعم به بلادنا، في مجال الحريات وحقوق الإنسان، للتآمر ضد سيادة الوطن ووحدته ومقدساته، من أي كان. لقد حل الوقت الذي يتعين على كافة السلطات العمومية، مضاعفة جهود اليقظة والتعبئة، للتصدي بقوة القانون، لكل مساس بسيادة الوطن، والحزم في صيانة الأمن والاستقرار والنظام العام ; الضمان الحقيقي لممارسة الحريات. وبروح المسؤولية، نؤكد أنه لم يعد هناك مجال للغموض أو الخداع ; فإما أن يكون المواطن مغربيا، أو غير مغربي. وقد انتهى وقت ازدواجية المواقف، والتملص من الواجب، ودقت ساعة الوضوح وتحمل الأمانة ; فإما أن يكون الشخص وطنيا أو خائنا، إذ لا توجد منزلة وسطى بين الوطنية والخيانة. ولا مجال للتمتع بحقوق المواطنة، والتنكر لها، بالتآمر مع أعداء الوطن. أما خصوم وحدتنا الترابية ومن يدور في فلكهم، فهم يعلمون أكثر من غيرهم، بأن الصحراء قضية مصيرية للشعب المغربي، الملتف حول عرشه، المؤتمن على سيادته ووحدته الوطنية والترابية. وحينما يجعلون منها محورا لاستراتيجيتهم العدائية، فإنما يؤكدون أنهم الطرف الحقيقي في هذا النزاع المفتعل، ضدا على مشاعر الأخوة المتبادلة بين الشعبين المغربي والجزائري. كما أنهم يرهنون مستقبل العلاقات الثنائية، وتفعيل الاتحاد المغاربي، في الوقت الذي يحرص فيه المغرب على الاندماج والتكامل، لرفع التحديات الأمنية والتنموية الحاسمة للمنطقة. وإذ ننوه بدعم أصدقائنا، لعدالة قضيتنا، فإننا نسائل بعض أوساطهم: هل هناك بلد يقبل بجعل الديمقراطية وحقوق الإنسان، مطية لتآمر شرذمة من الخارجين عن القانون مع الأعداء على سيادته ووحدته ومصالحه العليا؟ ومتى كانت ممارسة الحريات تبيح تخريب الممتلكات العامة والخاصة، التي بناها المواطنون بتضحياتهم، وما ذنبهم في ذلك؟ كلا، إن كل القوانين الوطنية والمواثيق الدولية، تجمع على تجريم العنف ; وتعتبر التآمر مع العدو خيانة عظمى. وفي هذا الصدد، نؤكد للجميع أن المغرب، وهو بلد الحرية والانفتاح، يرفض المزايدة عليه بحقوق الإنسان، لاسيما من طرف أنظمة وجماعات قائمة على انتهاكها. بل تحاول بأساليب المكر والتضليل جعلها أصلا تجاريا، واتخاذها وسيلة للارتزاق الرخيص، داخليا وخارجيا، بمقدسات الوطن، أو بالوضع اللاإنساني لإخواننا بتندوف. فهذا الوضع المؤلم يجعل الجزائر والمنظمات الدولية، وخاصة المندوبية السامية للاجئين، أمام مسؤولياتها، في توفير الحماية الفاعلة لهم ; ولاسيما من خلال القيام بإحصائهم، واحترام كرامتهم، وتمكينهم من ممارسة حقهم الطبيعي في التنقل والعودة بحرية إلى وطنهم المغرب. وبنفس روح التمسك بالشرعية الدولية، نجدد الإعراب للمنتظم الأممي، عن استعداد المغرب الدائم للتفاوض الجاد، وحرصه على تيسير مهمة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، في مواصلة جهود سلفه، لإيجاد حل سياسي توافقي وواقعي ونهائي، على أساس مقترح الحكم الذاتي، وفي نطاق سيادة المملكة ووحدتها الوطنية والترابية. شعبي العزيز، إننا إذ نستحضر، في هذه المناسبة التاريخية، بكل خشوع وإكبار، الأرواح الطاهرة لكل من مبدع المسيرة الخضراء، والدنا المنعم، جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواه، وللشهداء الأبرار للوحدة الترابية ; فإن خير وفاء لذكراهم الخالدة، هو تأكيد العهد الوثيق بعدم المساومة أو التفريط ولو في حبة رمل من صحرائنا، لأنها قضية وجود، لا مسألة حدود. كما نجدد الإشادة بما تتحلى به القوات العسكرية والدركية والأمنية والمساعدة، والإدارة الترابية، من يقظة وتعبئة، في صيانة أمن الوطن وحوزته. وإننا لواثقون من كسب معركة النزاع المفتعل حول وحدتنا الترابية، مهما طال الزمن، لأننا أصحاب حق ومشروعية تاريخية وقانونية، ولإيمان المغاربة جميعا بأنها قضيتهم العادلة والمقدسة. وستجدني، شعبي العزيز، في طليعة المدافعين عن صيانة سيادة المملكة ووحدتها الوطنية والترابية، في وفاء للبيعة المتبادلة والالتزام الدستوري، وإيمان قوي بحتمية النصر، مصداقا لقوله تعالى "ولينصرن الله من ينصره، إن الله لقوي عزيز". صدق الله العظيم. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سطر من كتاب عضو متطور
عدد الرسائل : 84 العمر : 47 Localisation : maroc . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 5742 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 05/07/2009
موضوع: رد: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء السبت 07 نوفمبر 2009, 04:03
سنظل اوفياء يامولاي للروح المسيرة الخضراء المظفرة كما نجدد لك دائما البيعة والولاء وايات الطاعة للسدة العالية بالله نصركم الله مولاي صاحب الجلالة وايدكم بالقران العظيم والسبع المثاني
عدل سابقا من قبل الفيلالي سيدي في السبت 07 نوفمبر 2009, 04:09 عدل 2 مرات
سطر من كتاب عضو متطور
عدد الرسائل : 84 العمر : 47 Localisation : maroc . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 5742 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 05/07/2009
موضوع: رد: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء السبت 07 نوفمبر 2009, 04:05
سنظل اوفياء يامولاي للروح المسيرة الخضراء المظفرة كما نجدد لك دائما البيعة والولاء وايات الطاعة للسدة العالية بالله نصركم الله مولاي صاحب الجلالة وايدكم بالقران العظيم والسبع المثاني
axaaxe عضو جديد
عدد الرسائل : 17 العمر : 64 Localisation : fahsanjra . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 5662 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 09/06/2009
موضوع: رد: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء السبت 07 نوفمبر 2009, 12:32
[size=24]في ظل مولانا الامام سيظل مغربنا ذائما الى الأمام..والمسيرة الخضراء شجرة فروعها بلغت عنان السماء..
والصحراء وأهلها منبع لكل الشرفاء.هم لمغربهم عضو اذا اشتكى تداعت له كل الاعضاء/ والخزي والعار لكل الأعداء .. [/size]
3asha lmalik عضو متطور
عدد الرسائل : 99 العمر : 37 Localisation : المغرب العزيز . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 5815 خاصية الشكر : 3 تاريخ التسجيل : 30/04/2009
عدد الرسائل : 14 العمر : 47 Localisation : CASABLANCA . : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 5444 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 11/01/2010
موضوع: رد: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء السبت 20 مارس 2010, 07:03
باسم الله الرحمان الرحيم أريد أن أذكر جميع المغاربة وجميع الشعوب سواء مسلمين أو نصارى أو يهود أن الصحراء بلادنا الصحرا ء مغربية وراح تبقى مغربية لأننا كلنا سنموت في يوم من الأيام بأي وجه سنلقى إلاهنا وربنا بأي وجه لما نأخد حقوق ناس بأي وجه نلقى ربنا لما نطمع في أراضي غيرنا قولو لي كم سنعيش مائة عام ماذا فعلنا فيها ما هي النتيجة لأن الدنيا هي إمتحان للآخرة لو تمعنت معاي في الهدية إلي نزلت على رسولنا عليه أفضل الصلوات ألا وهي دعاء دعاء هذا الدعاء أنه روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال كنت أصلي خلف المقام فنزل علي جبريل عليه السلام فقال يا محمد هذه هدية من الله إليك فقال ماهي يا جبريل فقال يا رسول الله هذا الدعاء ما أنزله الله على نبي قبلك ولا ينزله على أحد من بعدك ولا يعلم به إلا الله عز وجل ولو كانت البحار مدادا والأشجار أقلاما والخلق كتابا لنفد البحر و انكسرت الأقلام وتعبت الملائكة والإنس والجن ولا يبلغون ثواب هذا الدعاء ومن قرأه يا محمد مرة في عمره يخرج من قبره يوم القيامة ووجهه مثل القمر في كماله ويقولن هذا نبي مرسل وإن لله ملائكة لا يحصي عددهم إلا الله تعالى لا يأكلونولا يشربون وإن الله يعطي لصاحب هذا الدعاء ثواب عبادتهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم كل هذا الثواب يعطيه الله لصاحب هذا الدعاء فقال يا محمد والذي بعثك بالحق بشيرا ونذيرا إن الله تعالى بنى في السماء السابعة بيتا يقال له البيت المعمور يدخل له كل يوم سبعون ألف ملك ثم يخرجون منه ولا يعودون إلى يوم القيامة وإن الله تعالى يعطي ثوابهم لصاحب هذا الدعاء يا محمد والذي بعثك بالحق بشيرا ونذيرا إن الله تعالى يعطيه ثواب المومنين والمومنات والجن والإنس من يوم خلقهم إلى يوم القيامة والذي بعثك بالحق بشيرا ونذيرا إن من قرأ هذا الدعاء يموت شهيدا ويعطيه الله تعالى ثواب تسع مائة شهيد يا محمد من كتب هذا الدعاء في إناء نظيف بماء المطر وزعفرانثم يغسله ويشربه إ ن كان مريضا عافاه الله من كل داء وعلة في جسده ويشفيه من كل سقم يا محمد من قرأ هذا الدعاء في ليلة الجمعة فإن الله تعالى يقبل عليه وينظر إليه ويعطيه ما سأله من حوائج الدنيا والآخرة فقال يا أخي جبريل زدني فقال يا محمد والذي بعثك بالحق بشيرا ونذيرا ما من بيت يقرأ فيه هذا الدعاء إلا دفع الله عنه كيد الشيطان ومكره وتقبل أعماله كلها فقلت ياأخي جبريل كل هذا الثواب يعطيه الله تعالى فقال يا محمد وعزتي وجلالي وجوديي وكرمي وارتفاعي بقدرتي إن من آمن بهذا الدعإ وصدق به أعطيته مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشروأنا الذي لا تنقص خزائني ولا ينفد ما عندي ولو جعلت الجنة لعبد من عبيدي لم ينقص من خزائني شيئا يا محمد طوبى لمن أمن بهذا الدعاء وصدق به والويل ثم الويل لمن أنكره وجحده ومن كتب هذا الدعاء بمسك وماورد وزعفران وغسله ورش به كفن الميت أنزل الله على قبره سبعين ألف ملك يستغفرون له ويدفع الله عنه هول منكر ونكير ويبعث الله سبعين ألف ملك مع كل ملك طبق من نور وينشر عليه نه ويبشرونه بالجنة ويقولون له إن الله أمرنا أن نجيء ونؤنسك إلى يوم القيامة ويوسع الله له قبره مد البصر ويفتح له بابا إلى الجنة وينوم نومة العروس ببركة هذا الدعاء ويقول الله تعالى إني أستحي من عبد يكون في كفنه هذا الدعاء أن أعذبه بالناريامحمد سمعت الجليل جل جلاله يقول كان هذا مكتوبا على ساق العرش قبل أن يخلق الله آدم بخمسة آلف عام وأي داع دعا بهذا الدعاء بنية صالحة خالصة صحيحة لا شيء من الشك أول رمضان وآخره وفي كل ليلة جمعة يريه الله ليلة القدر ويخلق الله سبعين ألف ملك في مكة ومثلها في المدينة ومثلها في بيت المقدس ومثلها في المشرق ومثلها في المغرب لكل ملك منهم عشرون ألف رأس في كل رأس عشرون ألف فم في كل فم عشرون ألف لسان بكل لسان من تلك الألسنة يسبح الله تعالى بلغات مختلفات ويجعلون تسبيحهم لمن دعا بهذا الدعاء يا محمد من قرأ هذا الدعاء لم يبق بينه وبين الله حجاب ولا يطلب من الله شيئا إلا أعطاه إياه وقال جبريل يا محمد أوص أمتك أن يشهدوا أن لا إلاه إلا الله وأنك رسول الله ويصوموا في كل شهر ثلاثة أيام ويدعوا بهذا الدعا لأنه مكتوب حول العرش وأنا يا محمد به أهبط إلى الأرض وبه يقبض ملك الموت أرواح الخلائق وهو مكتوب على باب الجنة وأركانها ومن دعا بهذا الدعاء من أمتك ينجيه لله من عداب القبر وفتنته وضغطته ومن موت الفجأةويبعثه لله على الحق ويرزقه من حيث لا يحتسب وإن دخل بهذا الدعاء في حرب يكون فيه قوة سبعين رجلا ويظفر بأعدائه مثل أمير المؤمنين سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ومن قرأه أعطاه الله كتابه بيمينه وغفر ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر وعدد نجوم السماء وقطر المطر وغفرت ذنوبه ما تقدم منها وما تأخر ولا يخرج من الدنيا حتى يرى مقعده في الجنة والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الآنسة مفتاح حنان
tantan07 عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1801 العمر : 51 Localisation : celebrite . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 7268 خاصية الشكر : 8 تاريخ التسجيل : 30/01/2010
موضوع: رد: الخطاب الملكي السامي بمناسبة ذكرى 34للمسيرة الخضراء الخميس 08 أبريل 2010, 23:59
بارك الله فيك اخي على الموضوع الجميل
hassan bouidar مشرف المنتديات العامة
عدد الرسائل : 424 العمر : 65 Localisation : roterdam holand . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 6338 خاصية الشكر : 0 تاريخ التسجيل : 08/05/2009