Marocain-XF عضو فريق العمل
عدد الرسائل : 1913 العمر : 68 Localisation : الرباط . : اوسمة العضو (ة) : النقاط المكتسبة من طرف العضو : 8777 خاصية الشكر : 12 تاريخ التسجيل : 30/05/2009
بطاقة الشخصية royal: 1
| موضوع: لا وطن للأوهام الأحد 31 مايو 2009, 06:52 | |
| لا وطن للأوهام بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما آمين. ومن لا يدد حوضه بسلاحه يهدم ومن لا يظلم الناس يظلمكان على الانفصاليين الخونة مرتزقة البوليساريو حثالة التاريخ, أن يعملوا بالمثل المغربي , وهم يعرفونه جد المعرفة - سبق الميم ترتاح- ومن معهم من الحساد الباغضين لمسيرة المغرب وتقدمه ورفاهيته واسترجاع أراضيه المغتصبة بالغال والنفيس وسياسته الرشيد ة والقوة كذلك بالسيطرة على كل شبر من صحرائنا المسترجعة الحبيبة. والجندي القوي خير من الضعيف. وحقنا المشروع لا نسمح لأي احد كان أن يساومنا على ملكيتنا ومكتسباتنا. ندافع عليه بكل ما اؤتينا من رباطة جاش وصبر وبسالة وقوة في الميدان والرأي العام كذلك بالحجة وقوة القانون.إن المغاربة كلهم جميعا صغيرهم وكبيرهم فقيرهم وغنيهم يحملون على عاتقهم مسئولية الوطن والصحراء المغربية في طليعة كل القضايا المطروحة واؤلى الأولويات ويحملون بداخلهم الوصية الخالدة وصية أب لأبنائه. : يا بني أوصيك بالمغرب بلدك الكريم ووطنك العظيم ومستقر الجد والوالد فحافظ على استقلاله ودافع عن وحدته الجغرافية والتاريخية ولا تتساهل في شيء من حريته وإياك أن تقبل المساومة على أمنه وسلامة سكانه وإذا داهمته الأخطار فكن أول المدافعين عنه وسر في طليعة المناضلين كما أريتني يوم تعرضت معي للبلاء فبدوت بطلا كامل الرجولة شهما كامل المروءة وارجع بين الفينة والأخرى إلى التاريخ يحدثك عن همم أجدادك وعزائم أسلافك وكيف اخلصوا النية لله في حماية هذا الوطن فكن يا ولدي خير خلف لخير سلف وليكن عملك لوطنك ومحافظتك على استقلاله ووحدته أمرا يقتضيه منك شرف المسؤولية وكن يا بني ديمقراطي الطبع شعبي الميول والنزعات فأنت تعرف أن أسلافك الأكرمين ما وصلوا إلى الملك قهرا ولا اقتعدوا العرش قسرا. يا بني : فكن بمثابة الأب الرءوف والأم الحنون ترحم الكبير وتحنو على الصغير وتقضي الحاجات وتعين على النائبات وتدخل الفرح بالرعية والعناية على القلوب... وصفحات تاريخنا تشهد بملاحم كثيرة وعديدة وخير دليل والمرتزقة يعرفونه ومتأكدون منه كل التأكيد أن الجيش المغربي الباسل القوي يبسط كل نفوذه وقوته على صحرائه الجنوبية المغربية منذ بداية الحرب والمعارك والى اليوم..وكان على الشرذمة المغرربها إذا تكلمت ونطقت بكلمة- الصحراء الغربية- أن تضيف إليها حرف الميم الصحراء المغربية هذا إذا أرادوا أن يرتاحوا ويريحوا ضمائرهم* سبق الميم ترتاح* فالوطن غفور رحيم والوطن لاينسى أبناءه. والسعي وراء المحال والسراب ضرب من الخيال تعب وضياع العمر جريا وركضا خلف متاهات وهد ر النفس من اجل أوهام وأطماع وجشع, وقتل الأنفس البريئة التي حرم الله قتلها بغير حق, كفر ومقترفوها ملعونون في الدنيا والآخرة. وخاصة الذين تسببوا في قتل مسلمين مؤمنين, كانوا جنودا في الميدان يدافعون عن حقهم المشروع وواجبهم الوطني المقدس وتسببوا أيضا في خلق ثكالى ويتامى وأرامل واتبعوا أهواء الشيوعية التي خذلتهم. بالتفريق بين الأحباب والإخوة والأسر و في مخيمات القهر والذل والهوان والعار. أين كان هؤلاء الأوغاد الذين زعموا ويكذبون في أسطورتهم المفتعلة وهم يعلمون وجلهم جاء مشيا على الأقدام من أواسط إفريقيا هاربا من المجاعة والقحط والأمراض الفتاكة طلبا للعمل واختراق كل الحدود الغير المحروسة للوصول إلى اسبانيا وحلمهم المنشود ويستقر بهم المقام أخيرا والى الأبد وبدون عودة إلى ديارهم بصحراء التندوف وزوجوا بعضهم ببعض وجندوهم وأسكنوهم الخيام ودور الصفيح هناك وسموهم بالجمهورية الصحراوية المزعومة وأكثروا عليهم الخطابات والشعب المزعوم يفترش الثرى ويجلس على الحضيض يتطاولون برؤوسهم وأعناقهم ويطردون الذباب بأياديهم تحت شمس حارة وخطيبهم يعلوهم مكانة يقف على برميل نفط يشير بيده وصراخه يعلوا واليد الأخرى تمسك بسلاح الكلاش نكوف . ودربوهم على أنواع السلاح واصنا فه وحرضوهم على الهجوم على جارهم المغرب المسالم الحبيب المضياف ( الشبعان )الذي أساسه قوي و ركن بيته حجر وسقفه حديد.أين كان هؤلاء الأوغاد عندما فاجأ المجاهدون الجيوش المغاربة في المعار ك التي أبهرت وأدهشت العدو الاسباني الذي خرجت قواته معززة بالسيارات المصفحة والدبابات والطائرات ومدافع الهاون وكانت خطتها تدمير مركز من المراكز الهامة لجيش التحرير بتافودارت فبعد أن غادر الاسبان العيون بحوالي 20كلم وعند الموقع المسمى بالدشيرة البعيد عن تافودارت ب40كلم كان الجيش الاسباني وجها لوجه أمام أبطال جيش التحرير الذين خاضوا معركة باهرة أسفرت عن نتائج هامة حيث قتل في صفوف العدو ما يناهز ألف قتيل وجرح وإصابة أكثر من 300كما غنم مجاهدو جيش التحرير 18 بندقية و6 مسدسات وجهاز إرسال واحرقوا 13 سيارة عسكرية مشحونة بالذخائر والمواد الغذائية .ومعارك أخرى معركة المسيد والشاطئ وأشهرها الذشيرة وهذا الأخير طلب النجدة والإغاثة من القوات الفرنسية التي تدخلت سريعا ولولا تدخلها لفتك المجاهدون بالقوات الاسبانية وسحقوهم بأكملهم . أين كان هؤلاء الأوغاد في هذه المعارك الضارية لتحرير الصحراء الجنوبية المغربية من يد الاستعمار الاسباني إن الذين دبروا هذه المكيدة واختلقوا هذه الأسطورة هم أنفسهم لا يستطيعون وليس لهم قدرة أن يواجهوا جيش المغرب الباسل ولو ليوم واحد فقط تحسم المعركة لأننا محترفون ولسنا بمجندين فقط و بداخلنا الموت من اجل وطننا وسنصبه في كل من يقف حاجزا أمام مسيرتنا الديمقراطية الحقة وتقدمنا وازدهارنا ورفاهية عيش أهلنا وأحبائنا سنلقي في قلوبهم الرعب والأرض تشهد والتاريخ المغربي خير دليل ويدنا مبسوطة للإخاء والسلام والتعايش وحسن الجوار. وبدون شروط مسبقة ولا مساومة ويدنا على الزناد حيطة وحذر من غدر الخونة والملاعين الذين لا يستطيعون درأ المصيبة إن حلت بهم ولا حتى مسايرتها بالهدوء إلا بالادعاءات والتعالي والجبن والثرثرة .ولا يمكن لأي احد كيفما كان أن يبني لنفسه تاريخا في ظرف وجيز من الزمن وليس له أمجاد ولا أجداد ولا ركائز ولا اوتاد .في زمننا الحاضر الاض ومتر واحد منها يساوي الذهب بل العمر كله أو يظن الحساد الباغضون .أننا قوة نووية تحدت العالم وسيطرت على ارض شاسعة غصبا على مرأى ومسمع الأقوياء والمستضعفين أو أنهم كلهم انصاعوا لما يحدث وتصدقوا علينا بالجنوب. إن الرأي العالمي يعرف ومتأكد من مشروعية الصحراء المغربية رغم تدخل الكثير من الغير الراغبين والغير الراضين وخلقوا له حواجز وعراقل وتخطاها سياسيا وحربيا ونحن مستعدون للدفاع عن ملكيتنا وارث أجدادنا وأقدم ما هو اعز عندي وأغلى من روحي هم أبنائي فداءا للوطن ولم يشأ الله أن يلهمني الشهادة بل أن هناك شهداء أحياء يحملون في أجسادهم وبداخلهم أوسمة وشرف ومجد لا يراها الجميع. منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.وسنبقى على العهد والوفاء والإخلاص لرمز وحدتنا والإباء والموت والفناء للأعداء الأغبياء. إن ممارسات القمع الشيوعي الكافر الظالم والاضطهاد التعسفي والتعذيب والذي تدرب عليه أفراد مرتزقة البوليساريو في معسكرات روسيا وكوبا,وبتحريض العديد من الجهات* حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق* لم يفدهم شيئا لان الحق يعلو ولا يعلا عليه, وصبوا نار غضبهم وغيضهم الدفين وسخطهم على المختطفين والمحتجزين والمحاصرين بمخيمات الذل والعاربالتندوف, وتفننوا في أنواع وأشكال تعذيبهم والتنكيل بهم ولا حول لهؤلاء المستضعفين ولا قوة لهم, ليس لهم شيء ولا يملكون القرار ولا حتى لأنفسهم ,إذن لماذا عذبوهم وحاصروهم زهاء ربع قرن من الزمن بالتعذيب والتنكيل الذي تعداه وتجاوزه مسلمو التندوف حدودا لله إلى درجة المس بكرامة الإنسان وتقطيع جلده ولحمه وأوصاله وكسر عظامه وهو حي يرزق بنعمة الحياة ودفنه حيا والتنكيل به بأبشع الطرق التي حرمها الله أمام ذويه والمستضعفين من الناس المحتجزين ليدخلهم الرعب والخوف ولينصاعوا للأوامر المشينة التي تهتك الشرف والأعراض. فتقرير المصير و في ساحة الميدان قد تقرر وانتهى دبلوماسيا وسياسيا وبرنين الرصاص وقعقعة المدافع وبالسياسة الرشيدة الشجاعة التي اتخذها المغرب اتجاه أبنائه في الجنوب الحكم الذاتي الذي كسر كل الحواجز ومزق كل الأوراق السياسية الفاشلة التي كانت تلعب عليها شرذمة الانفصاليين ومن يدفعهم وأيدتها الدول العظمى وأعضاء الكونغريس بالإجماع وسائر الأقطار الداعية للحق وللسلام.ولم يعد لهم وجود كما انه لم يكن لهم سابقا من قبل واسكت صوتهم الرعديد وانعتوا بالعصابات المحضورة دوليا وبالإرهاب المسلح.وبعدة مسميات... ومن وطئت قدمه حدود رملنا مصيره الضياع اعني الموت المحتم السريع , كان هنا. وان لم تكفهم الحرب الطويلة التي دامت أكثر من ثمانية عشرة سنة حربا ضروسا ومناوشات وأكثر من 30سنة حربا باردة بتدخل الأمم المتحدة المينيرسو التي أوقفت إطلاق النار فهناك حرب بونيقية تنتظرهم وتنتهي ولن يضعوا أياديهم القدرة الملطخة بدم الأبرياء إخوانهم أبناء عمومتهم أنسابهم وأصهارهم وجيرانهم ولو على شبر واحد من رمل تتشلة وصخرها الساخن لا وجود لحيوان فيها ولا نبات الذي يشهد صمود وثبات الجندي المقاتل المغربي الشجاع. هذه هي الحقيقة ولا فائدة في الكلام الكثير.وليتنافس المتنافسون.لا احد يطآ أرضنا ومحيطنا إلا ضيفا أو سائحا.زعم مرتزقة الذل والخيبة والعار أن المعارك والمناوشات ستنتهي بسرعة وفي ظرف وجيز وطال الأمد وطالت الحرب ودارت الأيام والسنين وربما الأحقاب وخاب ظنهم وتلاشت أحلامهم بين طيات الرمال التي ذرتها الرياح وبسالة الجندي المغربي .وسره المكنون أنه محترف في خدمة الجيش والوطن والدفاع عن حدوده ومكتسباته وليس بانفصالي ولا بمرتزق فالأول يخدم وطنه وأهله وأحبائه بالدم والموت والشهادة أما الثاني الخائب فلا يخدم إلا بطنه وأطماعه. .سأفشي لكم بسر قديم إن حتالة مرتزقة البوليساريو كانوا يهاجمون معسكراتنا على طول الحزام الرملي وقد تناولوا قبل انطلاقتهم أقراص منشطات ومهلوسات ومخدرات قد تزيدهم قوة وشجاعة لاختراق صفوف الموت مع الطقس الساخن الحار ويسقطون تحت طلقات النيران الملتهبة والذي يتناول مخدرات ومنشطات لأجل الوصول لغرض ما والنيل منه لا يصل إليه أبدا لأنه غير مبني على الحقيقة والحق وليس بداخله إيمان قوي اتجاه ذلك الغرض الذي يريد أن يأخذه غصبا ولو تناول كل مهلوسات الدنيا ومخدراتها ما نال هدفه ومبتغاه ولو اجتمعوا عليه. وتفرقوا بعد ذلك خائبين مدحورين فارغي الأيدي يضربون بعضها ببعض. فكل كاتب وصحافي يكتب حسب ما سمع به وعرفه ودرسه وتخطى الصعاب والشدائد للوصول إلى قصة أو خبر والراوي لهذه القصة أو المقالة هو جندي ثائر محترف عاش الأحداث وركب الأهوال محب للمدفعية والدبابة عاشق لها ولهان بها ومتيم. نقبلها كل يوم نعتني بها جيدا .محارب قديم عاش جل أحداث الجنوب بصحرائنا المغربية لا نرهب الموت أبدا وجندنا أبطال شجعان وبداخلنا حب الوطن وحب الأوطان من الإيمان وعندنا صفائح الأمريكان لا نعرف الخيبة ولا الذل ولا الهوان. وان اقبرنا ودفنا شهيدا بالقرب من دباباتنا وكان معنا بعد لحظات وغاب عنا ملبيا أمر العزيز في عز عزه فوالله لانبكيه أبدا ولا تسيل من عيوننا ولو دمعة واحدة لأننا نعرف انه شهيد الوطن وضحى بنفسه وروحه من اجل الوطن العزيز فكل مسلم يدافع على الحق ومات فهو شهيد فالشهادة درجات شهيد الدنيا وشهيد الآخرة ومن استشهد وهو يدافع عن وطنه وأهله ومكتسباته في ساحة الميدان بلا طمع ولا غرور فهو شهيد حقا .أما الذين يتكلمون كثيرا ولا يعرفون الجندية ولكل ميدان له رجال انه قال بعضهم من المتشددين والداعين أن الجنود لا يدافغون إلا على أجرتهم فقط. والجواب على سؤالهم بسيط جدا إذن الجند المنظم الذين رفعوا علم الإسلام خفاقا عاليا وجابوا به الأقطار كانوا مع محمد صلى الله عليه وسلم ونشروا دين الإسلام من المشرق إلى المغرب هل كانوا يأكلون الطعام هل كانوا يرتدون لباسا عسكريا موحدا و خوذات من حديد وأسلحة وتروس ومعدات عسكرية للدفاع عن الإسلام هل كانت عندهم خيول من أين تأتى لهم كل هذا هل كان المقاتلون المحاربون المجاهدون عزبا أم متزوجون من كان يعول أزواجهم وأبنائهم وأسرهم واسر الشهداء واليتامى. انه بيت المال الخزينة العامة اليوم وزارة المالية حاليا ونعم بها أدامها الله علينا.والذين يتشدقون بمثل هذا الكلام فهم غير واعين ولا مثقفون وليس عندهم معرفة بالأمور ولم يبتعدوا قط أبدا من جنب أمهاتهم خوفا من الموت ظانين أن الموت لا يوجد إلا في الجيش و ساحة الميدان وان كان الموت ملاحقي وولابد منه أفضل أن أموت موتة العز. أتريدون أن تعرفوا كيف هي موتة العز. فالشهيد لا يحس بها أبدا قطعا ولو كان ملك الموت جبارا يأخذها من بين أضلعه بسرعة فائقة بأكثر من رفق واقل من جزء على ألف من الزمن. كان معنا واصابتة قذيفة لم تخبره ولا أمهلته قليلا وتلاشى وتبخر وصعدت روحه الطاهرة الزكية إلى الباري لوحدها وما بين الحياة والموت لا شيء. لا شيء يا إنسان أفضل أن أموت شهيدا في ساحة الوغى أنال الشرف الأوفى والرقي إلى العلى وتتكفل أسرة المصالح العسكرية بأبنائي وأسرتي أفضل لي بكثير جدا أن أموت في حادثة أو على سرير الجبن لا عطاء ولا تكفل وهل بيت مال المسلمين تكفل بأبناء الشهداء إن قلت نعم ومؤمن به فلا تطرح هذا السؤال الغبي مرة أخرى وخذ الموعظة. وان كنت قادرا على رد الموت في بيتك أو...فافعل وعلمنا نقتدي بك وعش أنت على طول مدى الحياة وتمتع ودعنا نموت من أ جل وطنناالعزيزالغال. أو نعطب. فجرح المجاهد المحارب وسام وشرف نعتز به ونفتخر وثمنه غال جدا وقدره هو أني وصحبي قادرين أن نحمي وطننا من شر الأنذال الأوغاد. فلكل ميدان له رجاله كما أن للجبن والخوف أيضا له نسائه. والذي عايش الأحدات وشاهد الملاحم وشرب من نخب الانتصارات ليس كالذي قيل له او سمع فالفرق بينهما شاسع جدا. وأشيد ببسالة الجنود المغاربة الأبطال ومن استشهد منهم في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن وحدوده رحمة الله عليهم وتغمدهم بواسع مغفرته شهداء حق وحقيقة.ومرتزقة البوليساريو زمن المناوشات والمعارك يجمعون قتلاهم وما أكثرهم يعودون بهم إلى مخيمات العار ويجبروا أهاليهم وخاصة النساء بالزغاريد كأنهم شهداء الوطن ; أي وطن ...الكل عندهم شهيد, وحتى من سقط على رأسه حجرفي البناء ; أو في أي حادثة ما يدعونه بالشهيد يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين الصحراء مغربية وستظل وتبقى مغربية والى أن يرث الله الأرض ومن عليها و الحرب على الأعداء والتصدي للخونة الملاعين الحساد الباغضين . والسلام على الأحبة المسلمين الشرفاء الأخيار المغاربة كلهم أجمعين. والصلاة والسلام على محمد اشرف الأنبياء والمرسلين وعلى اله وصحبه امين. إمضاء : مدفع الموت بقلم : محارب قديم احمد بوتزاط Ahmed Boutzate الله الوطن الملك المسيرة الخضراء المظفرة وعودة الصحراء المغربية الى حضيرة الام فخر وعز وانتصار وجنود القوات المسلحة الملكية رجال ابطال شجعان رمز للتضحيات الجسيمة والحلم النبيل والنفس الطويل وعنوان للمجد التليد والتاريخ العريق للمغاربة الأحرار الشرفاء الاخيار . المسيرة الخضراء والمغرب الأخضر تاريخ31-05-2009 الموافق 07-06-1430 الساعة 11:04:41 | |
|