في 10نونبر من كل سنة تحل دكرى وفاة المغني الأمازيغي المعروف -الرايس محمد الدمسيري -وهو من الشعراء الدين تغنوا بمعاناة الإنسان الأمازيغي بعيدا عن تسييس أو الإستفراد بالزعامة بخلق سياسة خالف تعرف أو إتخاد القضية الأمازيغية للوصول إلى أهداف مما يجلها وسيلة أكثر مما هي غاية .إن ماتعرفه القضية الأمازيغية من تحولات خطيرة سواء في المغرب أو الجزائر أوغيرهما يمكن بإ ستمرار هده الوضعية الى تشتيت الجهد الأمازيعي للتعريف بأهدافها النبيلة وهو العيش مع مكونات المجتمعات الأخرى في ود ووئام بعيدا من أية عنصرية.فالرايس محمد الدمسيري كان يعيش بالبيضاء يعني في عمق الشاوية ونشر ماكان يشعر به بين صفوف الشلوح دون أن يأخد صورة له إلى جانب العلم ا لإسرائيلي كما يفعل المسمى الدغرني الدي أشبهه ب اليميني النمساوي-يورك هاردل-لأقول من فوض للدغرني أن يتكلم باسم الأمازيغ وتصدر عنه أشياء تسئ الى أجدادنا الدين كانوا فعلا كرماء مع اليهود المغاربة أثناء وجودهم ببلدهم وحتى الدين مازالوا بينهم لكن أ ن تختزل اليهود في اسرائيل التي لايعترف بها حتى بعض المتدينين اليهود وأقول للدغرني مادام يحب قناة الجزيرة كثيرا أن يطلب منها أن تمده بشريط عن هده الطائفة الدينية اليهودية التي تعارض قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين.إن فشل الكونغرس الأمازيغي عن الإنعقاد سواء في مكناس أو تيزي ووزوا جعل أولئك الدين يدعون الدفاع عن الأمازيغية تنفضح آلآعيبهم وأن مصلحتهم في الزعامة وكسب نقاط الشهرة على حساب قضية شريفة هي همهم الأول.وياله من أضحوكة أن يقول الدغرني بعد إعتقاله وزمرته بمطار الجزائر أنهم قاموا بورشات وناقشوا مختلف هموم القضية الأمازيغية.في حين بلقاسم وناس الرئيس الحالي للكنغرس الأمازيغي يغرد في واد آخرسما ه مكناس ويستعرض ما توصل اليه من توصيات.البعض يتحامل على الدولة المغربية أنها لم ترخص للقناة الأمازيغية بالله عليكم إدا أسندت إدارتها إلى أولئك ما هي القيمة المضافة التي ستعطيها إلى الفن الأمازيغي وثقافتها.السرطان الدي ينخر الجسم المدافع عن الأمازيغية هي كل من هب ودب يؤسس جمعية يعطيها من الأسماء مايبهر السامع .حفاظا على سمو وأصالة الامازيعية يجب الإبتعاد بها عن النزعات الشخصية والضرب بيد من حديد كل من يريد إستغلالها لأهداف دنيئة تلحق الضرر بالبلد وبالشخصية الأمازيغية