من المسلمات أن الاِنسان خطاء ، سيدنا عمر اِبن الخطاب رضي لله عنه ، حاسب وعاقب أعز الناس لديه .. أن يعفي نفسه غير وارد . . ربما كان .. زمن المعجزات لا طبعآ . في زمننا الحاضر هناك شعوب اِذ ا أخطأ زعماؤها يتابعون و يعاقبون . في المغرب الاِنسان العادي يعاقب عن أخطاءه . لماذا كل هذا لا ينطبق عن ملوكنا في المغرب . ثم ما تفسير : { ان الملوك اذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة }